باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية .
اقبل
الحدث بريسالحدث بريسالحدث بريس
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
  • مال وأعمال
  • جهات
  • حوادث
  • فن وثقافة
  • صاحبة الجلالة
  • خارج الحدود
  • الحدث سبورت
  • تغطيات
Reading: ما بعد “كوفيد-19”.. المغرب والاتحاد الأوروبي مدعوان إلى إعادة التفكير بشكل مغاير في شراكتهما
شارك
Font ResizerAa
Font ResizerAa
الحدث بريسالحدث بريس
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
  • مال وأعمال
  • جهات
  • حوادث
  • فن وثقافة
  • صاحبة الجلالة
  • خارج الحدود
  • الحدث سبورت
  • تغطيات
  • اتصل
  • مقالات
  • شكوى
  • أعلن معنا
© 2024 - الحدث بريس. كل الحقوق محفوظة.
الحدث بريس > Blog > مال وأعمال > ما بعد “كوفيد-19”.. المغرب والاتحاد الأوروبي مدعوان إلى إعادة التفكير بشكل مغاير في شراكتهما
مال وأعمال

ما بعد “كوفيد-19”.. المغرب والاتحاد الأوروبي مدعوان إلى إعادة التفكير بشكل مغاير في شراكتهما

الحدث بريس
آخر تحديث: 10 يونيو، 2020 8:45 ص
الحدث بريس منذ 5 سنوات
شارك
شارك

الحدث بريس : متابعة 

اعتبر المشاركون في ندوة افتراضية نظمت، مساء أمس الثلاثاء، بمبادرة من جمعية خريجي المدرسة المحمدية للمهندسين في أوروبا، أن المغرب القوي بمؤهلاته الأكيدة ونموذجه التنموي الجديد، والاتحاد الأوروبي من خلال “ميثاقه الأخضر” وخطته للانتعاش، مدعوان إلى إعادة التفكير، على نحو مغاير، في الشراكة القائمة بينهما، عبر منحها حمولة أكثر استراتيجية.

وأكد المتدخلون في هذه الندوة، أن أزمة فيروس “كوفيد-19” بعثرت بشكل جذري الاستراتيجيات، والآفاق والتوقعات، إن على المستويات المحلية، الإقليمية أو العالمية، ما أفضى إلى إعادة تصور للعالم على خلفية أزمة اقتصادية واجتماعية ذات وقع هائل.

وفي هذا السياق، أوضح المشاركون في هذه الندوة الافتراضية التي عقدت حول موضوع “ما بعد كوفيد-19، أي نموذج جديد للشراكة مع الاتحاد الأوروبي من أجل إنعاش بلدان الجوار الجنوبي لأوروبا: المغرب نموذجا ؟”، أن الطرفين سيكون لديهما الكثير لربحه، من خلال إعادة تصور العلاقات التي تجمعهما في إطار “شراكة للازدهار المشترك”، التي تتجاوز نموذج الشراكة التقليدية.

وفي مستهل هذا اللقاء، تطرق رئيس جمعية خريجي المدرسة المحمدية للمهندسين في أوروبا، السيد محمد العمراوي، إلى أهمية اختيار موضوع الندوة، اعتبارا للتغييرات المهمة المترتبة عن جائحة فيروس كورونا عبر العالم، مؤكدا أن هذا اللقاء ينكب بالخصوص، على مستقبل الشراكة وسياسة جوار أوروبا مع جيرانها الجنوبيين، مع تسليط الضوء على نموذج المغرب، وذلك في سياق العلاقات التاريخية العريقة القائمة بين الجانبين.

وبهذه المناسبة، أبرز مدير مديرية الدراسات والتوقعات بوزارة الاقتصاد والمالية، السيد منصف الدرقاوي، التدابير الاستباقية المتخذة من طرف المغرب خلف قيادة صاحب الجلالة الملك محمد السادس، من أجل التصدي لهذه الأزمة غير المسبوقة ذات الحمولة النظامية ومتعددة الأبعاد.

ففي سياق هذه الأزمة غير المسبوقة ذات الحمولة النظامية ومتعددة الأبعاد، والتي إلى جانب تكلفتها البشرية، أجهزت على محركات الاقتصاد العالمي، بما أثر على الدول بكيفيات متباينة، سيتعين على المملكة والاتحاد الأوروبي إرساء أسس علاقة جديدة تقوم على تطوير ميثاق “متجدد وطموح”، في إطار رؤية موحدة ومشتركة تتجاوز التقارب الاقتصادي البسيط من خلال التجارة الحرة.

وأشار إلى أن الشروخ المسجلة، بالخصوص، على مستوى سلاسل القيمة العالمية بسبب أزمة “كوفيد-19″، تمنح “فرصة تاريخية” لكلا الطرفين لتصور تحول مهم وتدريجي في شراكتهما، نحو منطق التنمية المشتركة ذات المنفعة المتبادلة.

من جانبه، أكد فيليب ميكوس، رئيس التعاون ببعثة الاتحاد الأوروبي في المغرب، أن العلاقات القائمة بين الطرفين تكثفت على مر السنين لتصبح أكثر تكاملا، بفضل العديد من الاتفاقيات، على غرار تلك المتعلقة بالصيد البحري.

وسجل أنه بعد أن قام مجلس الشراكة الاتحاد الأوروبي-المغرب في 2019 بتحديد إطار تعاونه مع المملكة، وأولوياته ومجالاته، نتحدث الآن عن شراكة للرخاء المشترك، تتجاوز الشراكة الاقتصادية، مشيرا إلى أن هذا الإطار يتمحور حول أربعة عناصر، هي القيم والتقارب السوسيو-اقتصادي، والمعرفة والمشورة السياسية، “الأساسية” لدعم تنفيذ هذه الشراكة.

وحسب السيد ميكوس، فإن أولويات العمل الخارجي للمفوضية الأوروبية تمت مراجعتها، من أجل التركيز بقوة على التعددية والالتزام إزاء الشركاء، خاصة بلدان الجوار، بمن فيهم المغرب.

وإلى جانب ذلك، وفي سياق المنافسة الإقليمية المتصاعدة من أجل اجتذاب الاستثمار الأوروبي، لاسيما في سياق إعادة ترحيل بعض الصناعات، التي أملتها جائحة فيروس كورونا، يبرز المغرب بشكل خاص، عبر قربه الجغرافي والثقافي من أوروبا، ومن خلال إطار معياري ثابت، مستقر وموثوق.

لكن -يضيف المسؤول الأوروبي- فإن المملكة مدعوة أيضا إلى تملك المزيد من الآليات، خاصة فيما يتعلق بالتقارب التنظيمي.

من جانبه، أكد السيد ماركوس فاشينا، مدير مكتب البنك الألماني للتنمية في المغرب، أنه مع أزمة “كوفيد-19″، أضحى من المهم للغاية الدفع بالشراكة بين المغرب والاتحاد الأوروبي والمغرب/ألمانيا، إن على المستوى المالي أو من حيث الآفاق المستقبلية.

وقال إن هذه الأزمة، التي تتطلب إعادة تصور الاقتصاد من أجل اندماج اجتماعي أفضل، توفر أيضا إمكانيات هائلة لتعزيز التعاون مع المغرب، لاسيما في مجال الطاقات المتجددة، من خلال حذف الكربون من الاقتصاد، مشيرا إلى أن ألمانيا تصطف إلى جانب المملكة لدعمها في سياستها الطاقية، خاصة لإنتاج الهيدروجين الأخضر في إطار مقاربة للتنمية المشتركة.

وقال إن أزمة فيروس كورونا المستجد تمنح “معنى أكبر” لهذا المسار ولتموقع المغرب، مشيرا إلى أن مرحلة ما بعد “كوفيد-19” تعد “فرصة” للمغرب في مجالات مختلفة، لاسيما في مجال التعليم مع رقمنة الخدمات.

من جانبه، أوضح السيد عابد شكار، رئيس جمعية خريجي المدرسة المحمدية للمهندسين-المغرب، أن المملكة تظل بالنسبة لأوروبا “حالة استثنائية” وبلدا “نموذجيا” من حيث الاستقرار السياسي، والبنيات التحتية، والاقتصاد الأخضر، مؤكدا على الحاجة إلى بناء شراكة متساوية.

وقال إن استقرار المملكة يسمح لها بالتحول إلى قطب ونقطة انطلاق نحو العديد من البلدان، مضيفا أن المغرب، الذي يعد شريكا مفضلا، بوسعه أن يكون بمثابة قاعدة خلفية لجميع البلدان الأوروبية في بحثها عن أسواق جديدة.

ولمواجهة مرحلة ما بعد “كوفيد-19″، شدد السيد عابد على أهمية الاستجابة الجماعية، والمشتركة، والمنسقة والمحضر لها، في إطار روح يحفزها منطق رابح-رابح.

بدوره، أشار مدير الوكالة الفرنسية للتنمية في المغرب، السيد ميهوب مزواغي، إلى أن سياق وباء فيروس كورونا يمنح فرصة “رائعة” لمراجعة و”إعادة تعريف” الشراكات بين الاتحاد الأوروبي وجيرانه بالضفة الجنوبية للحوض المتوسطي.

وحذر من أزمة تغير المناخ، التي لا تزال تشكل محفزا للأزمات النظامية الرئيسية في المستقبل، مؤكدا على أن الانتعاش المستدام ووضع سياسات منسقة طويلة الأمد، لا تزال الرهان الاستراتيجي الرئيسي لما بعد “كوفيد-19”.

ومن بين أولويات ما بعد “كوفيد-19″، تطرق للتحديات المرتبطة بالرقمنة، والتكنولوجيا الرقمية، وحذف الكربون من الاقتصاد، إلى جانب تحدي الحماية الاجتماعية وحماية المناخ.

وأشار إلى أن هذه الأولويات ينبغي أن توضع على جدول أعمال المنطقتين، مشددا على ضرورة تحفيز مبادرات الفاعلين الاقتصاديين، والمجتمع المدني، والجاليات، وتنسيق السياسات الاقتصادية بين دول ضفتي المتوسط وبين البلدان الإفريقية.

You Might Also Like

المغرب يعزز موقعه في سوق الطماطم العالمية

وزارة السياحة تطلق دراسة وطنية لتقييم جودة الفنادق بتكلفة 147 مليون درهم

الشركات الناشئة في المغرب: قفزة تمويلية تاريخية ورهانات على التنوع والتوازن

الاتحاد الأوروبي يجدد رفضه الاعتراف بـ”الجمهورية الوهمية” ويؤكد تمسكه بموقفه الثابت بشأن الصحراء المغربية

تقرير: تجربة العملاء في البنوك المغربية دون المستوى رغم التحول الرقمي

الوسوم:أزمة فيروس “كوفيد-19”الاتحاد الأوروبيالاستثمار الأوروبيالمدرسة المحمدية للمهندسينندوة افتراضية
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter Email Print
المقال السابق الأقمار الصناعية ترصد مفاجأة حول تاريخ انتشار كورونا في الصين
المقال التالي عقار كوري ‘يقضي’ على كورونا في تجارب على حيوانات
اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

صوت وصورة
تغطياتصوت وصورة

بالصور و الفيديو : 20 سنة من العطاء..عمالة الصخيرات تمارة تخلد ذكرى إنطلاق المبادرة الوطنية للتنمية البشرية

الحدث بريس By الحدث بريس منذ شهرين
فيدرالية الناشرين” تندد بالإقصاء في تدبير ملفات الإعلام
بالصور و الفيديو..المعتصم : تدخلات وزارة التجارة لا ترقى إلى تطلعات المهنيين
فيديو : الرباط..وقفة إحتجاجية لخريجي و طلبة المدرسة الوطنية للصحة العمومية بسبب إقصائهم من التعويض عن التخصص
بالصور و الفيديو..رقمنة الصناعة التقليدية المغربية بدعم من ماستركارد و البنك الشعبي و دار الصانع
وزير الفلاحة يتوقع محصول حبوب بـ44 مليون قنطار عام 2025 (فيديو)
فيديو : نقابة المحامين بالرباط تحتفي بإفتتاح رواقها في المعرض الدولي للنشر و الكتاب و تكرم نقبائها القدماء

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
FacebookLike
TwitterFollow
InstagramFollow
YoutubeSubscribe

النشرة الأسبوعية

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

- الإعلانات -
Ad imageAd image

قد يعجبك ايضا

المغرب رابع أكبر المقترضين في إفريقيا وسط تحذيرات من مخاطر تصاعد الدين في القارة

منذ شهر واحد

لقجع يشدد الرقابة على الصفقات العمومية بقيمة 340 مليار درهم في 2025

منذ شهر واحد

الاتحاد الأوروبي يدعم المحكمة الجنائية على خلفية العقوبات الأميركية وإصدار مذكرة توقيف ضد نتنياهو

منذ شهر واحد

70 مليون يورو من البنك الأوروبي للاستثمار لتعزيز البنية المائية بالمغرب

منذ شهرين
  • من نحن
  • شروط النشر
  • سياسة الخصوصية
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
alhadathpress couerture facebook_20240709_000149_0001[1]

مدير النشر : ادريس بوداش

الاتصال

  • 0535571836 \ 0661799841\0660825033
  • alhadathpress01@gmail.com
  • alhadathedition@gmail.com
  • driss@alhadathpress.com
© الحدث بريس. كل الحقوق محفوظة. 2025
Welcome Back!

Sign in to your account

Lost your password?