باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية .
اقبل
الحدث بريسالحدث بريسالحدث بريس
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
  • مال وأعمال
  • جهات
  • حوادث
  • فن وثقافة
  • صاحبة الجلالة
  • خارج الحدود
  • الحدث سبورت
  • تغطيات
Reading: أطفال الحروب في العالم العربي.. نحو مصير مجهول
شارك
Font ResizerAa
Font ResizerAa
الحدث بريسالحدث بريس
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
  • مال وأعمال
  • جهات
  • حوادث
  • فن وثقافة
  • صاحبة الجلالة
  • خارج الحدود
  • الحدث سبورت
  • تغطيات
  • اتصل
  • مقالات
  • شكوى
  • أعلن معنا
© 2024 - الحدث بريس. كل الحقوق محفوظة.
الحدث بريس > Blog > خارج الحدود > أطفال الحروب في العالم العربي.. نحو مصير مجهول
خارج الحدود

أطفال الحروب في العالم العربي.. نحو مصير مجهول

الحدث بريس
آخر تحديث: 25 مارس، 2021 7:37 م
الحدث بريس منذ 4 سنوات
شارك
أطفال الحروب في العالم العربي.. نحو مصير مجهول
infant
شارك

الحدث بريس ـ كريمة بومرور

لا يزال الأطفال في العالم العربي يدفعون فاتورة صراع طاحن بين بلدهم الأم والعدو الخارجي، ويتحملون وطأته المدمرة، مع انهيار الخدمات الأساسية وانعدام أدنى مقومات الحياة التي خربها القصف.

وأضحى الأطفال بفعل هذه الانتكاسات مشردين، بأقدام حافية وأجسام متهالكة من البرد والحر والدموع التي لا تفارق وجوهم البريئة، نتيجة للحروب التي جعلت مستقبل جيل من البراعم الصغار معلقا بخيط رفيع.

وتفتقد المخيمات المعدة للاجئين الذين تعرضت مستوطناتهم للتدمير الشامل، أو الهاربين من تداعيات الحرب، كما هو الشأن مع الأطفال السوريين، لكل سبل العيش الكريم والبسيط الذي يعتبر واجبا في باقي بلدان العالم وليس حقا يطالب به، ولا تفوح فيها سوى رائحة البارود والقصف الجوي، لا وقود شحة ولا مواد غذائية، لاوجود سوى للأمراض الفتاكة وغالبيتها معدية.

ومن جهة أخرى، فأغلبية الأطفال يستغلون استغلالا شنيعا في الترويج للأطروحات الإنفصالية ويتم الزج بهم في مناورات عسكرية، كما يحدث في مخيمات “تندوف”، حيث تجند جبهة البوليساريو القاصرين وتدربهم على استخدام السلاح. ضاربة بعرض الحائط المعاهدات الدولية المطالبة برعاية الأطفال واستثنائهم من التجنيد العسكري أو دفعهم إلى المشاركة في الحروب المفتعلة.

ويظهر جليا أن منظمة اليونيسيف تكون أحيانا أرحم للأطفال من الحكام والمنتخبين، فالعدل أساس الحكم، والعدالة الإجتماعية ضمان السلم الإجتماعي والتعايش السلمي، حيث تحاول المنظمة جاهدة توفير التربية والتعليم لهم، باعتبارهما الوسيلة الأنجع لضمان مستقبل “الولد” أو “البنت” بهذه المخيمات، فالولد المتعلم شجرة مثمرة ولا أحد يدري على يد من منهم قد يأتي التغيير.

إن مختلف الاعتداءات المفتقرة لمفهوم الإنسانية التي تحدث في العالم عموما والوطن العربي خصوصا، ستزرع أفكارا ثورية في عقول الأطفال إن لم يوضع لها حد. فهم مجرد طين لين والحروب هي من تنحت تفاصيلهم عند الكبر.

You Might Also Like

زلزال قوي يهز روسيا وتحذيرات من تسونامي في المحيط الهادئ

تراجع شعبية ترامب في ولايته الثانية

هجوم مانهاتن الدامي يصدم أمريكا والمنفذ ينهي حياته داخل الموقع

الصين تمنح 500 دولار سنويًا لكل طفل دون الثالثة لمواجهة التراجع السكاني

جوتيريش: لا شيء يبرر إبادة غزة والتدمير الشامل يجب أن يتوقف

الوسوم:الأطفالالبوليساريوالحربالعالم العربيتندوف
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter Email Print
المقال السابق كورونا المغرب: 467 حالة شفاء و511 إصابة جديدة
المقال التالي زيدان يكشف عن مفاجأة سارّة “لإدين هازارد” مع ريال مدريد
اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

[Ruby_E_Template id="1788"]

قد يعجبك ايضا

ترامب يعلن اتفاقاً تجارياً كبيراً مع الاتحاد الأوروبي

منذ 3 أيام

اعتقال طالب مغربي بتهمة النصب على مواطن روسي

منذ 5 أيام

بيان بريطاني فرنسي ألماني مشترك: “حان الوقت لإنهاء الحرب في غزة”

منذ 6 أيام

أول تعليق من إدارة ترامب على إعلان ماكرون الاعتراف بالدولة الفلسطينية

منذ 6 أيام
[Ruby_E_Template id="233549"]
© الحدث بريس. كل الحقوق محفوظة. 2025
Welcome Back!

Sign in to your account

Lost your password?