باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية .
اقبل
الحدث بريسالحدث بريسالحدث بريس
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
  • مال وأعمال
  • جهات
  • حوادث
  • فن وثقافة
  • صاحبة الجلالة
  • خارج الحدود
  • الحدث سبورت
  • تغطيات
Reading: أمطار الربيع تكشف هشاشة البنية التحتية
شارك
Font ResizerAa
Font ResizerAa
الحدث بريسالحدث بريس
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
  • مال وأعمال
  • جهات
  • حوادث
  • فن وثقافة
  • صاحبة الجلالة
  • خارج الحدود
  • الحدث سبورت
  • تغطيات
  • اتصل
  • مقالات
  • شكوى
  • أعلن معنا
© 2024 - الحدث بريس. كل الحقوق محفوظة.
الحدث بريس > Blog > مجتمع > أمطار الربيع تكشف هشاشة البنية التحتية
مجتمع

أمطار الربيع تكشف هشاشة البنية التحتية

الحدث بريس
آخر تحديث: 14 أبريل، 2025 8:16 م
الحدث بريس منذ 4 أشهر
شارك
شارك

بعد أمطار الربيع التي شهدها المغرب مؤخراً، والتي جلبت معها بعض الأمل في تنقية الأجواء، عاد الحديث عن البنية التحتية إلى الواجهة. فقد تزامن هذا مع اضطرابات ملحوظة في بعض المدن الكبرى، حيث اجتاحت الأمطار الشوارع وتسبب بعضها في فوضى مرورية واضطراب الحياة اليومية. فهل أصبحنا معتادين على هذا الواقع؟ أم أن هناك أزمة مستمرة في التدبير المحلي للبنية التحتية؟

منذ سنوات، يعاني المغرب من مشكلة في تحسين البنية التحتية الأساسية، وفي كل مرة تتساقط فيها الأمطار، تظهر هشاشة بعض المناطق الحضرية. تتكرر الصور ذاتها: شوارع تغمرها المياه، وطرقات تتصدع، ومرافق عامة تكاد تكون غير صالحة للاستخدام. وبينما يبدي البعض تفهماً لهذه الظواهر الطبيعية الموسمية، يعتقد آخرون أن تأخر الإصلاحات قد فاقم من المشكلة.

لا شك أن الأمطار في المغرب يمكن أن تكون غزيرة في بعض الأحيان، خصوصاً في فصلي الشتاء والربيع. ولكن هل يعقل أن هذه الأمطار هي السبب الوحيد في هذا الفشل المستمر؟ الإجابة ستكون بالنفي، فالأسباب متشابكة ومعقدة. أزمة البنية التحتية ليست وليدة الأمطار الأخيرة فقط، بل هي نتاج سنوات من الإهمال وعدم التجديد المستمر للمرافق. إن كثيراً من المدن المغربية تشهد تزايداً في عدد السكان، مما يضغط على الخدمات العامة، بينما تظل بعض المخططات الحضرية قديمة ولا تستوعب هذا التزايد السكاني. المرافق القديمة تحتاج إلى إعادة تأهيل، والبنية التحتية لا تتواكب مع التحديثات الحضرية المطلوبة.

يجب أن يرتبط التخطيط الحضرّي بالواقع البيئي المتغير والمستقبل القريب. فبدلاً من انتظار كارثة أخرى لتذكيرنا بحجم المشكلة، كان من الأولى أن تساهم الحكومة والمحليات في تعزيز مشاريع البنية التحتية القادرة على مواجهة التغيرات المناخية.

أمطار الربيع قد تكون مجرد نقطة البداية لمواسم أخرى من الاضطراب، إذا استمرت أزمة البنية التحتية في المدن المغربية. الحل يكمن في تغيير جذري في السياسات الحضرية، والتي يجب أن تكون أكثر مرونة وقادرة على التأقلم مع احتياجات المواطنين ومطالب العصر.

You Might Also Like

اعتصام ليلي مرتقب أمام محكمة الرشيدية للمطالبة بكشف حقيقة وفاة الطفل محمد بويسلخن

ابتكار روسي يُحدث ثورة في مراقبة البنية التحتية عبر الذكاء الاصطناعي

أسعار البيض تواصل الارتفاع وسط تساؤلات حول غياب المراقبة وشفافية السوق

من ضواحي أزيلال… زاوية أحنصال تتجلى في روحانية ملتقى التصوف السنوي

المغرب في صدارة الدول الإفريقية من حيث الاكتفاء الذاتي الغذائي(تقرير دولي)

الوسوم:أمطار الربيعالامطار بالمغربالبنية التحتيةهشاشة البنية التحتية
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter Email Print
المقال السابق وسط إنتقاذات واسعة للحكومة..الشغيلة تستعد لفاتح ماي
المقال التالي المكلفة بالصيد البحري زكية الدريوش : القطاع يوفر حوالي 260 ألف منصب شغل مباشر
اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

[Ruby_E_Template id="1788"]

قد يعجبك ايضا

وزارة الأوقاف توضح أسباب إعفاء رئيس المجلس العلمي المحلي لفكيك

منذ يوم واحد

مع اقتراب الدخول المدرسي… رابطة الكتبيين تحذر من فخ التخفيضات الوهمية

منذ يومين

الدار البيضاء في المرتبة 431 عالميًا في مؤشر المدن العالمية 2025

منذ يومين

إعفاء رئيس مجلس فجيج العلمي وبنحمزة يكشف خلفيات القرار

منذ 3 أيام
[Ruby_E_Template id="233549"]
© الحدث بريس. كل الحقوق محفوظة. 2025
Welcome Back!

Sign in to your account

Lost your password?