أكدت الجمعية المغربية لحقوق الإنسان فرع بني أنصار، أن السلطات الإسبانية قد أحاطت الحدود الجنوبية بين مليلية المحتلة وميناء بني أنصار، بأسلاك شائكة ذات شفرات حادة.
وسبق أن شدد رئيس الحكومة الإسبانية، بيدرو سانشيز، ووزير الداخلية فيرناندو مارلاسكا، منذ وصولهما إلى الحكم في يونيو 2018. على أنهما سيقبران مشروع الأسلاك الشائكة، الذي تبنته حكومة ثاباتيرو في المجلس الوزاري. ومع ذلك تم تبني هذه الأمر بمليلية المحتلة رغم خطورته.