الحدث بريس: متابعة.
كما جرت العادة من كل سنة يبقى “شتنبر” شهر الحسم و رسم خارطة الطريق لموسم دراسي جديد،على أمل تحقيق نتائج مشرفة لكن هذه السنة إستثنائية..
أزمة الأساتذة المتعاقدين أبرز ما طبع هذه السنة وسط تساؤلات الجسم التربوي هل تستمر ام تجد إنفراج ينقذ الموسم الدراسي من التعثرات و التوقفات،إنقاذ الموسم مسؤولية ملقات على عاتق القائمين على الشأن التربوي و التعليمي في رصد الإختلالات و إيجاد حلول للإشكالات..
تبقى التحديات التي تواجه الشأن التعليمي مرتبطة بإعادة النظر في المنظمومة بمجملها و خوض دراسة معمقة من خلال تشخيص المشكل و إيجاد حلول له،ففي أفق النهوض بالتعليم كتطلع للمواطن المغربي تبقى كل التساؤلات مطروحة هل ستتحرك الجهات المعنية لوضع إستراتيجية تروم الى ربح الرهان و الخروج بنتائج إيجابية..