قال محمد المهدي بنسعيد وزير الشباب والثقافة والتواصل، إنه لا يهتم بالتقارير والأخبار التي تدرج اسمه ضمن الأسماء الوزارية التي ينتظر أن تغادر مناصبها في أول تعديل حكومي مرتقب.
“بنسعيد” اعتبر في برنامج إذاعي، أنه مستعد لمغادرة الحكومة في أي وقت ولا مشكلة لديه في ذلك، كما أن استمراره في تشكليتها سيجعله يواصل تنزيل البرامج التي سطرتها الحكومة بشكل عام ووزارته بشكل خاص.
وتابع المسؤول الحكومي تعليقا على الموضوع “لي بغى يقول شي حاجة يقولها”، مضيفا أن الذين يروجون هذه الأخبار منهم معجبون بمسؤوليين حكوميين ومنهم غاضبون من آخرين، وزاد قائلا “هذه هي الديمقراطية في نهاية المطاف”.
وسجل المسؤول الحكومي أن السياسي ينبغي أن يتشبث يمواقفه والقيم التي يدافع عنها، لافتا إلى أنه اليوم يشتغل على تفعيل هذه الأفكار والقيم التي يمن بها من داخل وزارة الشباب والثقافة والتواصل التي يدبرها.قال محمد المهدي بنسعيد وزير الشباب والثقافة والتواصل، إنه لا يهتم بالتقارير والأخبار التي تدرج اسمه ضمن الأسماء الوزارية التي ينتظر أن تغادر مناصبها في أول تعديل حكومي مرتقب.
“بنسعيد” اعتبر في برنامج إذاعي اليوم الجمعة، أنه مستعد لمغادرة الحكومة في أي وقت ولا مشكلة لديه في ذلك، كما أن استمراره في تشكليتها سيجعله يواصل تنزيل البرامج التي سطرتها الحكومة بشكل عام ووزارته بشكل خاص.
وتابع المسؤول الحكومي تعليقا على الموضوع “لي بغى يقول شي حاجة يقولها”، مضيفا أن الذين يروجون هذه الأخبار منهم معجبون بمسؤوليين حكوميين ومنهم غاضبون من آخرين، وزاد قائلا “هذه هي الديمقراطية في نهاية المطاف”.
وسجل المسؤول الحكومي أن السياسي ينبغي أن يتشبث يمواقفه والقيم التي يدافع عنها، لافتا إلى أنه اليوم يشتغل على تفعيل هذه الأفكار والقيم التي يمن بها من داخل وزارة الشباب والثقافة والتواصل التي يدبرها.