أشار مسؤول أمريكي أن الرئيس بايدن، الذي سيترك منصبه في 20 يناير ليخلفه ترامب، قد أخطر الكونغرس بصفقة أسلحة جديدة محتملة مع إسرائيل بقيمة 8 مليارات دولار، تتضمن حسب موقع أكسيوس ذخائر للطائرات المقاتلة والمروحيات الهجومية وقذائف مدفعية وقنابل صغيرة القطر ورؤوسا حربية.
أهذا وقد أخبرت إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن الكونغرس بصفقة أسلحة محتملة مع إسرائيل قيمتها ثمانية مليارات دولار، فيما تواصل واشنطن دعم حليفتها التي أودت حربها على قطاع غزة بحياة عشرات الآلاف، حسبما قال مسؤول أمريكي الجمعة.
في هذا السياق، كشف تقرير نشره موقع أكسيوس الإخباري أن الصفقة ستحتاج إلى موافقة لجان في مجلسي النواب والشيوخ، وعن أنها تشمل ذخائر طائرات مقاتلة وطائرات هليكوبتر هجومية وقذائف مدفعية.
وأضاف التقرير أن حزمة الأسلحة تشمل أيضا قنابل صغيرة القطر ورؤوسا حربية.
للإشارة فإن محتجون يطالبون منذ أشهر بفرض حظر على توريد الأسلحة إلى إسرائيل، لكن السياسة الأمريكية بقيت دون تغيير إلى حد كبير. ففي أغسطس/آب، وافقت واشنطن على بيع طائرات مقاتلة ومعدات عسكرية أخرى بقيمة 20 مليار دولار إلى تل أبيب.
وتقول إدارة بايدن إنها تساعد حليفتها في الدفاع ضد الجماعات المسلحة المدعومة من إيران مثل حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) في غزة وحزب الله في لبنان والحوثيين في اليمن.
وقال أكسيوس نقلا عن مسؤول أمريكي: “أوضح الرئيس أن لإسرائيل الحق في الدفاع عن مواطنيها، بما يتفق مع القانون الدولي والقانون الإنساني الدولي، وردع العدوان من إيران والمنظمات المتحالفة معها”.
محتويات
أشار مسؤول أمريكي أن الرئيس بايدن، الذي سيترك منصبه في 20 يناير ليخلفه ترامب، قد أخطر الكونغرس بصفقة أسلحة جديدة محتملة مع إسرائيل بقيمة 8 مليارات دولار، تتضمن حسب موقع أكسيوس ذخائر للطائرات المقاتلة والمروحيات الهجومية وقذائف مدفعية وقنابل صغيرة القطر ورؤوسا حربية.أهذا وقد أخبرت إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن الكونغرس بصفقة أسلحة محتملة مع إسرائيل قيمتها ثمانية مليارات دولار، فيما تواصل واشنطن دعم حليفتها التي أودت حربها على قطاع غزة بحياة عشرات الآلاف، حسبما قال مسؤول أمريكي الجمعة.في هذا السياق، كشف تقرير نشره موقع أكسيوس الإخباري أن الصفقة ستحتاج إلى موافقة لجان في مجلسي النواب والشيوخ، وعن أنها تشمل ذخائر طائرات مقاتلة وطائرات هليكوبتر هجومية وقذائف مدفعية.وأضاف التقرير أن حزمة الأسلحة تشمل أيضا قنابل صغيرة القطر ورؤوسا حربية.للإشارة فإن محتجون يطالبون منذ أشهر بفرض حظر على توريد الأسلحة إلى إسرائيل، لكن السياسة الأمريكية بقيت دون تغيير إلى حد كبير. ففي أغسطس/آب، وافقت واشنطن على بيع طائرات مقاتلة ومعدات عسكرية أخرى بقيمة 20 مليار دولار إلى تل أبيب.وتقول إدارة بايدن إنها تساعد حليفتها في الدفاع ضد الجماعات المسلحة المدعومة من إيران مثل حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) في غزة وحزب الله في لبنان والحوثيين في اليمن.وقال أكسيوس نقلا عن مسؤول أمريكي: “أوضح الرئيس أن لإسرائيل الحق في الدفاع عن مواطنيها، بما يتفق مع القانون الدولي والقانون الإنساني الدولي، وردع العدوان من إيران والمنظمات المتحالفة معها”.