يعقد مجلس الدفاع الفرنسي، اليوم الإثنين 06 من دجنبر الجاري، اجتماعا بحضور الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، لتدارس تطورات جائحة فيروس كورونا في خضم المخاوف من انتشار متحورة “أوميكرون”.
ويُتوقع أن يقر المجلس خلال هذه المباحثات تشديد إجراءات التباعد الاجتماعي بين المواطنين لمجابهة انتشار الفيروس خاصة المتحورة إوميكرون منه.
ويُقبل عدد كبير من الفرنسيين على تلقي جرعة معززة من اللقاح المضاد للفيروس خوفا من حجر صحي جديد.
وتفضل السلطات احتواء الفيروس وكسر سلاسل العدوى من خلال توسيع حملات التطعيم عوض الإكراه على الإغلاق العام.