كشفت وزارة الشباب والثقافة عن دراسة فكرة إنشاء “علامة مغربية” تجمع مختلف أنواع التراث المغربي من أجل تسويقها عالميا.
وفي الصدد ذاته، أفاد وزير الثقافة، المهدي بنسعيد، خلال حلوله ضيفا على برنامج تلفزيوني، أن فكرة إنشاء “علامة مغربية” تأتي لتفادي محاولات السطو على التراث المغربي من طرف بعض الدول، مضيفا، أن بلادنا لها تاريخ معترف به دوليا، وكل من يحاول السطو عليه أو على تراثه، فهو “كيكذب على راسو”.
ويشار إلى أنه تمت مطالبة منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة. الاعتراف بمغربية فن “التبوريدة”، مبرزا أن قانون “اليونيسكو” يمنح فرصة تقديم طلب واحد في السنة لكل دول.