أعلنت “مجموعة العمل الوطنية من أجل فلسطين” عن تفاصيل برنامج وتكلفة مشاركتها في “مسيرة الأحرار لكسر الحصار” المزمع تنظيمها في 12 يونيو 2025.
وستنطلق المسيرة من 32 دولة باتجاه غزة عبر مصر، و تهدف إلى كسر الحصار المفروض على القطاع، ووقف العدوان، وفتح المعابر، وإدخال المساعدات الإنسانية.
ويبدأ الوفد المغربي حسب المنسق عبد الحفيظ السريتي رحلته بالوصول إلى مطار القاهرة في 12 يونيو، حيث سيقضي ليلة في أحد الفنادق. وسيتوجهون في 13 يونيو، إلى العريش، ثم إلى رفح مساءً أو فجر 14 يونيو سيرًا على الأقدام.
كما سيتم التواجد في رفح أيام 16 و17 و18 يونيو، على أن تكون العودة إلى القاهرة في 19 يونيو، والمغادرة إلى المغرب في 20 يونيو.
وستنطلق المسيرة من 32 دولة باتجاه غزة عبر مصر، و تهدف إلى كسر الحصار المفروض على القطاع، ووقف العدوان، وفتح المعابر، وإدخال المساعدات الإنسانية.
ويبدأ الوفد المغربي حسب المنسق عبد الحفيظ السريتي رحلته بالوصول إلى مطار القاهرة في 12 يونيو، حيث سيقضي ليلة في أحد الفنادق. وسيتوجهون في 13 يونيو، إلى العريش، ثم إلى رفح مساءً أو فجر 14 يونيو سيرًا على الأقدام.
كما سيتم التواجد في رفح أيام 16 و17 و18 يونيو، على أن تكون العودة إلى القاهرة في 19 يونيو، والمغادرة إلى المغرب في 20 يونيو.
وتقدر تكلفة المشاركة بحوالي 17,000 درهم مغربي، تشمل رسوم التأشيرة، تذاكر الطيران ذهابًا وإيابًا، الإقامة، التغذية، التنقل، ومبلغ للطوارئ. وأكد السريتي أن هذه التكاليف تُدفع من المال الخاص لكل مشارك.
ولم تمنح السفارة المصرية حتى الآن موافقتها على طلبات التأشيرات للمشاركين المغاربة. أوضح السريتي أن المجموعة قدمت طلبًا للسفارة المصرية في 30 مايو، وعادت في 2 يونيو، ولكن لم يتم تلقي رد حتى الآن. وأضاف أن المجموعة راسلت أيضًا وزارة الخارجية المغربية للتدخل لدى السلطات المصرية لتسهيل المشاركة.
واعرب خالد السفياني، عضو المجموعة، عن تفاؤله بإمكانية الحصول على الموافقة المصرية، مشيرًا إلى أن “مصر أم الدنيا” ولن تمنع مواطنيها من التضامن مع فلسطين. وأضاف أن هناك اهتمامًا واسعًا من مختلف المدن المغربية، مع توقعات بأن يصل عدد المشاركين إلى المئات أو أكثر.
واعرب خالد السفياني، عضو المجموعة، عن تفاؤله بإمكانية الحصول على الموافقة المصرية، مشيرًا إلى أن “مصر أم الدنيا” ولن تمنع مواطنيها من التضامن مع فلسطين. وأضاف أن هناك اهتمامًا واسعًا من مختلف المدن المغربية، مع توقعات بأن يصل عدد المشاركين إلى المئات أو أكثر.