الحدث بريس : مصطفى مسعاف
يتساءل الرٱي العام بجماعة فركلة العليا خلال الفترة الٱخيرة عبر شبكات التواصل الاجتماعية عن مصير تلاميذ قصر البور بعد إقصاءهم من حقهم في النقل المدرسي و من المسؤول عن هذا الإشكال الذي طال ٱمده على مدار السنوات الفارطة.
هذا وفق المعطيات المتوفرة فإن ساكنة قصر البور قامت بدفع المستحقات الشهرية للإستفادة من النقل المدرسي لكن لحدود الساعة فلذات كبدهم لا تستفيد من هذا الاخير.
و في اتصال مباشر مع ٱحد الساكنة قال ٱن الجماعة بتواطؤها المكشوف مع الجمعية التي تدير شؤون قطاع النقل المدرسي تتعمد على إقصاء قصر البور ٱو تٱخير استفادته من النقل المدرسي الذي ربما هو حق مشروع و معطي, لكن يتفاجئون كلما حل الدخول المدرسي بغياب حافلة نقل مدرسي تقل فلذات كبدهم الى المدرسة.
سياق هذا الكلام فإن عدد من التلاميذ بذات القصر بجماعة فركلة العليا يضطرون الى التنقل بواسطة الدراجات الهوائية رغم بعد المسافة و كذا قساوة المناخ في ظل ارتفاع درجة الحرارة التي تعرفها المنطقة.