باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية .
اقبل
الحدث بريسالحدث بريسالحدث بريس
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
  • مال وأعمال
  • جهات
  • حوادث
  • فن وثقافة
  • صاحبة الجلالة
  • خارج الحدود
  • الحدث سبورت
  • تغطيات
Reading: جودة النصوص القانونية بالمغرب.. أسباب التدني وطرق الارتقاء بمستوى التشريع
شارك
Font ResizerAa
Font ResizerAa
الحدث بريسالحدث بريس
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
  • مال وأعمال
  • جهات
  • حوادث
  • فن وثقافة
  • صاحبة الجلالة
  • خارج الحدود
  • الحدث سبورت
  • تغطيات
  • اتصل
  • مقالات
  • شكوى
  • أعلن معنا
© 2024 - الحدث بريس. كل الحقوق محفوظة.
الحدث بريس > Blog > سياسة > جودة النصوص القانونية بالمغرب.. أسباب التدني وطرق الارتقاء بمستوى التشريع
سياسة

جودة النصوص القانونية بالمغرب.. أسباب التدني وطرق الارتقاء بمستوى التشريع

الحدث بريس
آخر تحديث: 23 فبراير، 2022 3:00 م
الحدث بريس منذ 3 سنوات
شارك
شارك

كشفت الدراسات القانونية أن القاضي الدستور ساهم في تحسين جودة التشريع، من خلال رقابته على الدستورية وتكريسه لمبدأ الأمن القانوني.

وحسب ذات الحيثيات، فإن رقابة “القاضي الدستوري” المغربي لم تتوقف عند هذا الحد بل امتدت إلى القصور على أركان النص التشريعي والملاءمة ورقابة التناسب ومدى معقولية النص التشريعي في حالات محددة وفقا لمعيار تحقيق المصلحة العامة، هذا النوع من الرقابة الذي مس في غالب حالات الرقابة على أهداف القانون بطريقة ضمنية ومستترة.

وفي الصدد ذاته، أوضحت الحيثيات القانونية أن ضعف جودة النصوص التشريعية ينعكس سلبا على أذهان المخاطبين بالقانون، ويمنح أيضا صلاحيات واسعة للقائمين على تطبيقه وتنفيذه من قضاة وإدارات، بحيث يجتهد كل واحد منهم بحسب اختصاصه بل وأحيانا بحسب هواه ومصلحته الشخصية. وهو ما يشكل تهديدا لحقوق الأفراد ويؤدي إلى اختلال المساواة بين المخاطبين أمام القانون رغم تماثل مراكزهم وظروفهم.

كما أن انعكاسات ضعف الجودة التشريعية لا تقف عند هذا الحد، بل يتسبب أيضا في كثرة تغيير النص التشريعي وما يترتب عن ذلك من شتات وتضخم. علاوة على ذلك فإن لهذه التغييرات المتكررة عواقب أخرى سواء على مستوى إهدار الزمن التشريعي، أو على مستوى التكلفة المالية الإضافية أو الجهد الضائع.

ويذكر أن من بين أسباب تدني جودة النص التشريعي منها ماهو ذاتي مرتبطة بالمشرع وبضعف كفاءته ويتعلق الأمر بغياب مبدأ حسن النية في التشريع الذي تم استنتاجه انطلاقا من محددات أبرزها معيار الزمن التشريعي،

ومعيار الحضور، والغياب ومؤشر تموقع المواد. ومن الأسباب الذاتية أيضا ما هو مرتبط بالكسل التشريعي والتماطل، وقد تم استنباط ذلك انطلاقا من صياغة النص التشريعي نفسها ومن التراخي في إخراج القوانين، بل إن هذا التهاون يطال حتى مسألة ملاءمة وتحسين جودة هذه القواعد القانونية مع ما يتفق وقرارات المحكمة الدستورية.

كما توجد أسباب أخرى قانونية، تسبب اضطرابات في عملية التشريع وتضعف بالتالي من الجودة النصية، من ذلك: تعدد أساليب التشريع، الإيقاع السريع في إخراج وتغيير النصوص التشريعية دون مراعاة استقرار الأوضاع القانونية للمخاطبين ومدى قابلية توقع القانون.

وعلى صعيد أخر، جاءت الحيثيات القانونية بطرق الارتقاء بمستوى النص التشريعي من خلال التقييم بجميع أشكاله سواء القبلي أو المواكب أو البعدي من شأنه الارتقاء بمستوى النص التشريعي.

You Might Also Like

بنما تعلن دعمها الكامل لمغربية الصحراء وتعتبر الحكم الذاتي الحل الواقعي للنزاع

تركمنستان.. انتخاب المغرب نائبا لرئيس مؤتمر الأمم المتحدة الثالث للبلدان النامية غير الساحلية

بنكيران يتهم أخنوش برشوة مدونة للتأثير على أزمة “البلوكاج” الحكومي

ممثلة الأمم المتحدة تشيد بدور المغرب في تيسير الحوار بين الأطراف الليبية

المغرب وسؤال العدالة المجالية _ الحدث بريس

الوسوم:أسباب التدنيالحيثيات القانونيةدستور المملكةطرق الإرتقاء
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter Email Print
المقال السابق لقاء تكويني لفائدة تعاونيات نسائية بتنغير
المقال التالي عبد الإله بنكيران حربائي المواقف، مرة أخرى أمينا عاما لحزب القنديل فمن هو ياترى هذا الشخص؟ قياديون يستعدون للإطاحة ببنكيران من على رأس الأمانة العامة لحزب المصباح
اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

[Ruby_E_Template id="1788"]

قد يعجبك ايضا

وزير الداخلية يطلق مشاورات مع الأحزاب بشأن انتخابات 2026

منذ 3 أيام

ترامب يجدّد تأكيد اعتراف واشنطن بسيادة المغرب على الصحراء في رسالة إلى الملك محمد السادس

منذ 4 أيام

متصرفو الإدارة التربوية يُطالبون بنظام أساسي خاص يُنصف مهامهم

منذ 4 أيام

المساعدات المغربية ستساهم في تلبية احتياجات غزة من الأغذية والأدوية حسب تصريح وزيرة فلسطينية

منذ 4 أيام
[Ruby_E_Template id="233549"]
© الحدث بريس. كل الحقوق محفوظة. 2025
Welcome Back!

Sign in to your account

Lost your password?