كشفت نتائج زيارة الرئيس الرواندي بول كاغامي إلى الجزائر وفق مراقبين، عن إخفاق دبلوماسي جديد يضاف إلى سلسلة من النكسات التي تتكبدها الجزائر في ملف تراهن عليه سياسياً منذ عقود.
فقد اختار الرئيس الواندي التزام الصمت حيال قضية الصحراء المغربية ، رغم محاولة نظام الجزائر ادراجها ضمن اجندة المحادثات الثناىية ،متفاديا الإدلاء بأي تصريح مباشر أو غير مباشر يُفهم على أنه دعم لجبهة “البوليساريو”.
كما خلت منشوراته الرسمية على منصة “إكس” “تويتر سابقاً” من أي إشارة للنزاع، ما فسّر على نطاق واسع كرفض ضمني للانخراط في مناورة دبلوماسية تستهدف الوحدة الترابية للمملكة المغربية.
كما خلت منشوراته الرسمية على منصة “إكس” “تويتر سابقاً” من أي إشارة للنزاع، ما فسّر على نطاق واسع كرفض ضمني للانخراط في مناورة دبلوماسية تستهدف الوحدة الترابية للمملكة المغربية.