باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية .
اقبل
الحدث بريسالحدث بريسالحدث بريس
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
  • مال وأعمال
  • جهات
  • حوادث
  • فن وثقافة
  • صاحبة الجلالة
  • خارج الحدود
  • الحدث سبورت
  • تغطيات
Reading: صرخة الشاب الناجح الفاشل
شارك
Font ResizerAa
Font ResizerAa
الحدث بريسالحدث بريس
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
  • مال وأعمال
  • جهات
  • حوادث
  • فن وثقافة
  • صاحبة الجلالة
  • خارج الحدود
  • الحدث سبورت
  • تغطيات
  • اتصل
  • مقالات
  • شكوى
  • أعلن معنا
© 2024 - الحدث بريس. كل الحقوق محفوظة.
الحدث بريس > Blog > مدارات > صرخة الشاب الناجح الفاشل
مدارات

صرخة الشاب الناجح الفاشل

الحدث بريس
آخر تحديث: 21 ديسمبر، 2018 5:36 م
الحدث بريس منذ 7 سنوات
شارك
شارك

 

الحدث يريس:عبد الغني المرابط .

كاتب راي.

أصرخ بأعلى صوت لمن يتحدثون  ويتساءلون لماذا الشاب المغربي  بهذا المستوى وهذا الفشل؟؟ أقول لكم: الجواب  لديكم أنتم من أراد هذا المصير  أنتم من وضعتم هذه القواعد التي تربى عليها الشاب حتى أصبح بهذا المستوى الفاشل والمنحط وهنا لا أعمم لأن هناك إستثناء لشباب مغربي ناجح في جميع مساراته .

وفي المقابل الشاب الذي يوصف بالفاشل  لن يختار طريق الغش لو كان هناك تعليم جيد. الشاب لن يختار طريق الإدمان لو كان هناك طريق أفضل وكان هناك عمل يسد به وقت الفراغ .الشاب لن يختار الجلوس على المقهى وإدمان التدخين لو كان ملتزم بفرصة عمل وكان له زوجة تشغل حياتهُ .الشاب لن يخرج عن الطريق يوما ما ويصبح إنسان عدواني أو سارق أو قاتل أو إرهابي لو كانت له كل الوسائل البسيطة للحياة متاحة.لذلك من يصف الشباب اليوم بالعاجزين والفاشلين.عليه أن يسأل نفسه أولاً،ماذا قدم لهؤلاء الشباب؟؟

 

ماذا قدم من خدمات ،من فرص للعمل، من أماكن للسكن . لهذه الشريحة المظلومة بالمجتمع والتي تدفع ثمن كبير جداً ليس لها فيه ذنب . تدفع ثمن الأخطاء وسوء الإدارة للبلد التي لم تفكر ولو مرة واحدة! كيف يمكن أن تنصف هؤلاء الشباب. وهذه الأجيال القادمة التي أصبحت ضائعة في بلدها!! لا تملك أبسط الحقوق ولا تملك أبسط مقومات الحياة.

 

شباب اليوم أصبحت أحلامهم أبسط مايكون!!! وهي حلم بعد التخرج أن يحصل على فرصة عمل. وحلم الحصول على سكن صغير .وحلم الزواج . ولكن هذه الأحلام “أصعب مايمكن تحقيقها”!!! في بلادنا للأسف. التي هم بعض مسؤوليها  الوحيد النهب والسلب المقنن،لماذا لا تفكرون كيف يمكن أن تمنحوا الأمل لهذه الشريحة التى تحترق من الداخل  يوما بعد يوم  والتي أصبح اغلبها يفكر في الهجرة لضمان لقمة عيش كريمة والهروب من الواقع المؤلم الذي يعيشعه في بلده بسببكم.

وفي هذا السياق أود أن أسأل المعنيين من مسؤولي الدولة أن يضعوا ولو لمرة شبه مقارنة بين الشاب المغربي والشاب الغربي منذ مرحلة الطفولة التي تعتبر أساس التنشئة السليمة مرورا بالمرحلة الإنتقالية للشاب التي يكون فيها أغلب الشباب اما لازال جالسا في المقهى ينتظر ويدخن أو يتشاجر مع أصدقائها على تشجيع برشلونة و ريال مدريد أو أنه يبدأ حياته بعمل بسيط لايسمن ولا يغني من جوع، على أمل أن تفتح له أبواب القدر،، على عكس الشاب الغربي الذي يثبت دعائم مستقبله في هذه المرحلة ويكون مؤهل لتكوين أسرة وعمل مستقر في سن مبكرة  ويلاحظو الفرق الشاسع بينهم وبين مسؤولي الدول الغربية، خصوصا في القطاعات الأساسية(التعليم. والصحة.  والتشغيل ).

You Might Also Like

موجة حر شديدة تضرب عدداً من مناطق المغرب ابتداءً من السبت

مراكش..وجهة سياحية لا تتغير جاذبيتها حتى في شهر رمضان

توقعات أحوال الطقس اليوم الجمعة

احوال الطقس في الأيام المقبلة

نيزك “حرب النجوم” الحقيقي في تونس يكشف أسرار نظامنا الشمسي المبكر

شارك هذه المقالة
Facebook Twitter Email Print
المقال السابق سنة 2018 : استكمال تنزيل باقي بنود إصلاح منظومة العدالة
المقال التالي انتخاب السيدة بهية العمراني رئيسة جديدة للفيدرالية المغربية لناشري الصحف
اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

[Ruby_E_Template id="1788"]

قد يعجبك ايضا

موجة برد ودرجات حرارة تصل إلى ناقص 6 ابتداء من الاثنين وإلى غاية الخميس المقبل بالمغرب

منذ سنتين

الارض تواجه خمس نقاط تهدد البشرية حسب “تحولات كوكبية”

منذ سنتين

الصحة العالمية تَكشفُ استراتيجيتها لمكافحة كورونا

منذ سنتين

أمير المؤمنين يؤدي صلاة عيد الفطر بالبيضاء

منذ سنتين
[Ruby_E_Template id="233549"]
© الحدث بريس. كل الحقوق محفوظة. 2025
Welcome Back!

Sign in to your account

Lost your password?