وأورد وزير الأمن الداخلي الأمريكي أليخاندرو مايوركاس في إحاطة بالبيت الأبيض، إن لم شمل العائلات سيتم إما في الولايات المتحدة أو في بلدهم الأصلي.

كما أفاد أن الولايات المتحدة “يمكن أن تساعد في دفع تكاليف التنقل والرعاية الصحية وحتى الخدمات القانونية للأسر المهاجرة”. مشيرا إلى أن هذا الإتجاه الجديد لن يشمل كل العائلات.

وتم فصل آلاف الأطفال عن آبائهم، الذين اتهموا من جانب السلطات الأمريكية بارتكاب جرائم هجرة وأرسلتهم إلى السجون، بينما وضع الأطفال في الملاجئ.

ولا تزال الجهود جارية في المحكمة لتحديد مكان آباء أكثر من 500 طفل موجودين في الملاجئ.

وقالت إدارة بايدن إنها ستنظر في إعادة الآباء المرحلين عن الولايات المتحدة إليها.