أقدم شاب في الثالثة والعشرين من عمره، اليوم الثلاثاء، على إنهاء حياته. داخل ثكنة القوات المساعدة بمدينة زاكورة في ظروف غامضة. مما أثار صدمة وحزناً كبيرين بين زملائه.
الواقعة خلفت تساؤلات حول الأسباب التي دفعته إلى اتخاذ هذا القرار المأساوي.
وباشرت مصالح الدرك الملكي تحقيقاتها تحت إشراف النيابة العامة لتحديد ملابسات الحادث. في الوقت الذي تم فيه نقل جثمان الضحية إلى مستودع الأموات لإجراء التشريح الطبي.
هذا الحادث المأساوي يفتح أبواب التساؤلات عن الضغوطات النفسية أو الظروف التي قد تكون قد دفعت الشاب إلى إنهاء حياته في هذا المكان.
تنتظر المدينة والمجتمع المحلي كشف الحقائق حول هذه الحادثة التي أثارت الجدل. في محاولة لفهم الأسباب الحقيقية وراء هذه المأساة.