حث المرصد الوطني لمنظومة التربية والتكوين وزير التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار ووزير الصحة والحماية الاجتماعية، كل في نطاق مسؤولياته، على تغيير أساليب إدارة الخلافات بين مكونات المنظومة بشكل جذري. هذا يتطلب اعتماد عمليات متابعة يومية لأي تطورات في قضايا التكوين، والتعليم، والبحث، والتدريب السريري، سواء في كليات الطب أو في المؤسسات التعليمية الأخرى.
وبعد أن ثمن توقيع محضر التسوية بين اللجنة الوطنية لطلبة الطب و الصيدلة و طب الأسنان و قطاعي التعليم العالي و البحث العلمي و الصحة و الحماية الاجتماعية.
وجه المرصد، الدعوة إلى وزير التعليم العالي للعمل على طي صفحات هاته الأزمة بالاستماع للطلبة و الاسر الذين ما زال في نفسهم شيء من حتى مع ضمان توفير كل الظروف الملائمة لعودة المسار الطبيعي و الصحيح بهاته المؤسسات .
كما أوصى الاساتذة الباحثين و البنيات المختصة “بيداغوجياً “و ادارياً و السادة العمداء بالعمل على توفير كل الظروف الملائمة – كعادتهم طبعاً -لتجاوز هاته المحنة تدريساً و تداريب سريرية و امتحانات ضماناً للجودة المرجوة و توفيراً لكل شروط نجاح العمليات الإدارية و البيداغوجية .
كما ذكر بمقتضيات المشروع الملكي الخاص بالحماية الاجتماعية و الذي يعد أطباء الغد جزءاً اساساً في نجاحه و هو ما يقتضي توفير كل الظروف الاكاديمية و العلمية و البيداغوجية و المادية و اللوجستيكية الضرورية من قبل الحكومة، داعيا الجميع لاستخلاص الدروس و العبر من هاته الأزمة .
✍ الإعلامية:”فاتن” بالجديدة
محتويات
حث المرصد الوطني لمنظومة التربية والتكوين وزير التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار ووزير الصحة والحماية الاجتماعية، كل في نطاق مسؤولياته، على تغيير أساليب إدارة الخلافات بين مكونات المنظومة بشكل جذري. هذا يتطلب اعتماد عمليات متابعة يومية لأي تطورات في قضايا التكوين، والتعليم، والبحث، والتدريب السريري، سواء في كليات الطب أو في المؤسسات التعليمية الأخرى.وبعد أن ثمن توقيع محضر التسوية بين اللجنة الوطنية لطلبة الطب و الصيدلة و طب الأسنان و قطاعي التعليم العالي و البحث العلمي و الصحة و الحماية الاجتماعية.وجه المرصد، الدعوة إلى وزير التعليم العالي للعمل على طي صفحات هاته الأزمة بالاستماع للطلبة و الاسر الذين ما زال في نفسهم شيء من حتى مع ضمان توفير كل الظروف الملائمة لعودة المسار الطبيعي و الصحيح بهاته المؤسسات .كما أوصى الاساتذة الباحثين و البنيات المختصة “بيداغوجياً “و ادارياً و السادة العمداء بالعمل على توفير كل الظروف الملائمة – كعادتهم طبعاً -لتجاوز هاته المحنة تدريساً و تداريب سريرية و امتحانات ضماناً للجودة المرجوة و توفيراً لكل شروط نجاح العمليات الإدارية و البيداغوجية .كما ذكر بمقتضيات المشروع الملكي الخاص بالحماية الاجتماعية و الذي يعد أطباء الغد جزءاً اساساً في نجاحه و هو ما يقتضي توفير كل الظروف الاكاديمية و العلمية و البيداغوجية و المادية و اللوجستيكية الضرورية من قبل الحكومة، داعيا الجميع لاستخلاص الدروس و العبر من هاته الأزمة .