مناشدة عدد من الشخصيات

وفي رد على مناشدة عدد من الشخصيات من عدة محافظات، الصفح عن أبنائهم، قال العاهل الأردني: “كأب وأخ لكل الأردنيين، وبهذا الشهر الفضيل، شهر التسامح والتراحم. والذي نريد فيه جميعا أن نكون محاطين بعائلاتنا، أطلب من الإخوان المعنيين النظر في الآلية المناسبة، ليكون كل واحد من أهلنا. اندفع وتم تضليله وأخطأ أو انجر وراء هذه الفتنة، عند أهله بأسرع وقت”.

وتابع بالقول”ما حدث من سوء تقدير واندفاع وراء فتنة مؤلمة، ومن غير تفكير بالنتائج، لا يهزنا. بلدنا قوي بوجودكم، وثقتي بمؤسساتنا ليس لها حدود”.

كما أردف العاهل الأردني قائلا “واجبي وهدفي والأمانة التي أحملها هي خدمة وحماية أهلنا وبلدنا. وهذا هو الأساس الذي حدد ويحدد تعاملنا مع كل شيء”.