لاشيء غير خبر اعفاء وزير العدل والأمين العام لحزب الأصالة والمعاصرة، عبد اللطيف وهبي، يتداول على مختلف المسطحات الالكترونية ومواقع التواصل الاجتماعي.
إلا أن الغموض لازال يسود هذا الخبر الذي ربما قد يقلب السيناريو الحكومي، وقد يدفع العديد من الوزراء الى وضع يدهم على قلبهم بالخصوص الذين ثبت في حقهم أي تقصير في أداء مهامهم الحكومية.
وأثارت تصريحات وهبي الأخيرة عقب فضيحة امتحان ولوج مهنة المحاماة زوبعة كبيرة، مما دفع فعاليات سياسية وحقوقية متابعة للشأن الحكومي الى المطالبة بإعفاء الوزير من منصبه بعدما تبين بوجود شبهة المحسوبية والزبونية في المباراة المذكورة.