قال وليد كبير المعارض الجزائري، على صفحته ”فيسبوك” أن ما يحدث في مخيمات الذل والعار بتندوف.. خطير جدا، إنه الاتجار بالبشر!!.
واوضج ذات المتحدث أن “امرأة من مخيمات تندوف تطلق صرخة نجدة على إثر إختطاف ابنتها وفلذة كبدها. من قبل عصابة مجرمة توجهت بها نحو اسبانيا لتسليمها لعائلة إسبانية!”
وتابع قائلا: “لم تكتف عصابة البوليساريو بممارسة الارهاب بل تحولت إلى شبكة تتاجر بالبشر مقابل الاموال وتحت انظار عصابة العسكر التي تمتعض من التقارير الدولية الصادرة بحق الجزائر بخصوص هذا النوع من الجرائم!”.
ثم تساءل كبير : “أين هي الجمعيات الحقوقية الوطنية مما يحدث بتندوف؟! أين هو المنتظم الدولي؟!”.