باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية .
اقبل
الحدث بريسالحدث بريسالحدث بريس
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
  • مال وأعمال
  • جهات
  • حوادث
  • فن وثقافة
  • صاحبة الجلالة
  • خارج الحدود
  • الحدث سبورت
  • تغطيات
Reading: بعد 6 أشهر من ‘الوباء’.. هل يقترب العلماء من هزيمة كورونا؟
شارك
Font ResizerAa
Font ResizerAa
الحدث بريسالحدث بريس
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
  • مال وأعمال
  • جهات
  • حوادث
  • فن وثقافة
  • صاحبة الجلالة
  • خارج الحدود
  • الحدث سبورت
  • تغطيات
  • اتصل
  • مقالات
  • شكوى
  • أعلن معنا
© 2024 - الحدث بريس. كل الحقوق محفوظة.
الحدث بريس > Blog > عام > بعد 6 أشهر من ‘الوباء’.. هل يقترب العلماء من هزيمة كورونا؟
عام

بعد 6 أشهر من ‘الوباء’.. هل يقترب العلماء من هزيمة كورونا؟

الحدث بريس
آخر تحديث: 16 يونيو، 2020 9:27 ص
الحدث بريس منذ 5 سنوات
شارك
شارك

الحدث بريس : وكالات 

منذ نحو 6 أشهر اجتاح فيروس كورونا المستجد العالم وأصاب الملايين وحصد مئات آلاف الأرواح، لكن مع مرور كل هذا الوقت، ما الذي توصل له العلماء حتى الآن بخصوص الوباء؟، وما هي فرص التوصل للقاح قبل نهاية العام الجاري؟.

من ووهان الصينية في ديسمبر 2019، غزا فيروس كورونا المستجد العالم وأدى إلى إصابة نحو 7 ملايين و895 ألف شخص حول العالم، فيما راح ضحيته حوالي 433 ألفا، مما يجعله أسوأ كارثة تضرب الأرض في التاريخ الحديث.

وفي الوقت الذي تجري فيه الدراسات والبحوث العلمية على قدم وساق لإيجاد علاج للوباء، أو حتى لتقليل عدد الوفيات، التي بالرغم من أن نسبتها لا تتجاوز 1 بالمئة من إجمالي الإصابات، فإنها تظل تعني أن مئات آلاف الأشخاص سيفقدون حياتهم.

ومع بداية ظهور المرض، لم يكن العلماء مستعدون للتعامل مع فيروس مثل كورونا، إذ انهال المرضى على المستشفيات بشكل غير مسبوق، ووجدت الطواقم الطبية حول العالم تعاني من قلة المعلومات المتوفرة عن الفيروس، ونقص المعدات الطبية.

ومع مرور الوقت، كوّن العلماء صورة أوضح عن طبيعة كورونا، ومن أبرز المعلومات التي تم التوصل إليها بالنسبة للجائحة:

الفئات الأكثر عرضة “لمضاعفات خطيرة”

مع انتشار وباء “كوفيد-19” حول العالم، أصبح من الواضح أن كبار السن هم الفئة الأكثر عرضة للإصابة بمضاعفات كورونا الخطيرة، مثل النوبات القلبية، والفشل الكلوي والرئوي.

وقال أستاذ الأمراض المعدية والأوبئة في جامعة إدنبره، مارك وولهاوس، إن فرصة وفاة من هم أكبر من 75 عاما بكورونا، هي في الواقع أكبر 10 آلاف مرة مما هي عليه بالنسبة للمصابين في عمر الـ15 عاما.

وأضاف: “تبدأ المشاكل المتعلقة بتأثير المرض على البالغين، عندما يكون سن المصاب 50 عاما، وتزيد بشكل كبير لكل سنة إضافية من العمر.. هذا يعني أن نسبة كبيرة من سكاننا – أولئك الذين تزيد أعمارهم عن 75 عاما – يحتاجون إلى الحماية من هذا الفيروس لأن عواقبه خطيرة للغاية”.

الفحوصات

في ظل ارتفاع حالات الإصابة أصبح من الضروري ابتكار طرق فحص سريعة لعزل المصابين بفيروس كورونا المستجد والمخالطين لهم، خاصة أن الكثير من المصابين لا تظهر عليهم أعراض المرض.

ونجح العلماء في التوصل لطرق فحص أسرع وأكثر دقة مع مرور الوقت. ويشدد خبراء الصحة على أهمية إجراء الفحوصات، داعين حكومات العالم إلى تطبيقها على أوسع نطاق ممكن، ليتمكنوا من الحصول على معلومات أكثر بشأن عمر وجنس وإثنية المصابين، والمناطق التي يتوزعون فيها.

وبالرغم من الأبحاث المستمرة منذ 6 أشهر في مختلف دول العالم لفهم طبيعة الفيروس ومحاولة التوصل لعلاج له، فإن هناك الكثير من الأسئلة، التي لم ينجح العلم بعد في الوصول إلى إجابات لها. ومن أبرز النقاط التي لا تزال تحير خبراء الصحة:

المناعة والأجسام المضادة

تكوّن أجسام المتعافين من فيروس كورونا المستجد أجساما مضادة تبقيهم محميين من الإصابة مجددا، إلا أن “فترة الحماية” التي ستوفرها تلك الأجسام لا تزال محل دراسة.

وحتى الآن، تظهر الدراسات أن مدة الحماية تستمر لفترة ما بين 6 أشهر وسنتين. ويمثل فهم “مدة الحماية” التي توفرها الأجسام المضادة، محورا أساسيا لمواجهة تفشي الوباء، إذ كلما طالت المدة، كلما قل تفشيه في المجتمعات.

ولهذا السبب، يطلب الأطباء من المتعافين تقديم عينات من الدم بشكل دوري، لدراسة الأجسام المضادة ومعرفة ما إذا كانت ستقل بعد بضعة أشهر فقط.

“توقّع” الإصابات الخطيرة

مع تعامل العاملين في المجال الطبي مع مصابي كورونا على مدار الأشهر الماضية، أصبحوا قادرين على التعامل مع الحالات الخطيرة بسرعة فور وصولها المستشفى، لكن معرفة ما إذا كانت حالة المصاب الذي وصل للتو قد تتحول من بسيطة إلى خطيرة، أو تحديد الحالات التي يجب أن تحظى بمتابعة مكثفة، لا تزال قيد الدراسة.

على سبيل المثال، يتعرض بعض المصابين بكورونا إلى جلطات في الدم، خاصة فئة الشباب، إلا أن الاطباء ما زالوا غير قادرين على معرفة أي الحالات التي قد تتعرض لذلك لإعطائها مسيلات الدم، والفترة التي يجب أن يستمر المرضى في أخذها.

وقال الطبيب في كلية ليفربول للطب الاستوائي، توم وينغفيلد: “النقطة الحاسمة هي أننا ما زلنا نجمع البيانات طوال الوقت، من اختبارات الدم ومستويات الأكسجين ومعدلات التنفس، ونأمل أن يساعدنا ذلك على توقع من الذي من المحتمل أن يكون لديه أسوأ رد فعل للفيروس ومن الذي يجب إعطاؤه علاجات مكثفة”.

وتابع: “في غضون ستة أشهر أخرى، يجب أن تكون لدينا معلومات أفضل بكثير”، وفق ما ذكر موقع صحيفة “ذي غارديان” البريطانية.

“خط سير” اللقاح

في بداية انتشار فيروس كورونا المستجد، اعتقد الكثيرون أن التوصل إلى لقاح سيتم خلال بضعة أشهر، ولا يزال الأمل بإيجاده قبل حلول نهاية عام 2020 موجودا لدى الكثيرين، إلا أن المؤشرات تقول غير ذلك.

وفي هذا الصدد، قال وولهاوس: “اللقاح أمل.. وليس استراتيجية”، لافتا إلى أن فرص التوصل إليه قبل نهاية العام ضئيلة.

ومع ذلك، فإن هناك شركات ضخمة تعمل على تصنيع لقاح وتوزيعه في أقرب وقت، ومن بينها، شركة أسترازينيكا التي تعاقدت مع دول أوروبية لبيع 400 مليون جرعة، من المتوقع تسليمها قبل نهاية العام.

لكن ما قد يشكل بارقة أمل في الوقت الحالي، هو استخدام الأدوية المضادة للفيروسات الموجودة بالفعل لعلاج أمراض أخرى، في علاج فيروس كورونا المستجد.

وقال أستاذ الأمراض المعدية الناشئة في كلية لندن للصحة والطب الاستوائي، مارتن هيبيرد: “اللقاح بعيد بعض الشيء، لكن العلاجات المضادة للفيروسات تبدو أكثر تفاؤلا”.

وتابع: “التجارب جارية الآن لعدد من الأدوية المضادة للفيروسات التي تم تطويرها للتعامل مع أمراض أخرى، ويتم الآن إعادة توظيفها على أمل أن يتم استخدامها لمعالجة كوفيد-19. النتائج متوقعة في غضون بضعة أشهر”.

وفي حال أثبتت الدراسات نجاح تللك الأدوية، فقد تساعد على خفض معدلات الوفيات من 1 بالمئة، إلى 0,1 بالمئة.

You Might Also Like

إيران تطلق عملية “بشائر الفتح”.. والعديد الأمريكية تحت التهديد وسط تصاعد التوتر في الخليج

إيران تلوّح بإغلاق مضيق هرمز وواشنطن تحذر من “الانتحار

طنجة .. إدماج الأشخاص في وضعية إعاقة .. القطاع الخاص أمام مسؤولية التغيير

غوتيريش يقرع جرس الإنذار ..  لا استقرار بدون تنمية.. فهل تفهم الجزائر الرسالة؟

طنجة تراهن على التميّز.. جناح الفيفا بملعب طنجة الأكبر من نوعه في إفريقيا

الوسوم:المخالطينخبراء الصحةعلاج كوفيد_19فيروس كورونالقاحمضاعفات
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter Email Print
المقال السابق شباب المحمدية يكشف حقيقة تعاقده مع محسن متولي
المقال التالي سر الطفرة ‘دي 614 جي’.. كيف تحوّر فيروس كورونا إلى الأسوأ؟
اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

صوت وصورة
تغطياتصوت وصورة

بالصور و الفيديو : 20 سنة من العطاء..عمالة الصخيرات تمارة تخلد ذكرى إنطلاق المبادرة الوطنية للتنمية البشرية

الحدث بريس By الحدث بريس منذ شهر واحد
فيدرالية الناشرين” تندد بالإقصاء في تدبير ملفات الإعلام
بالصور و الفيديو..المعتصم : تدخلات وزارة التجارة لا ترقى إلى تطلعات المهنيين
فيديو : الرباط..وقفة إحتجاجية لخريجي و طلبة المدرسة الوطنية للصحة العمومية بسبب إقصائهم من التعويض عن التخصص
بالصور و الفيديو..رقمنة الصناعة التقليدية المغربية بدعم من ماستركارد و البنك الشعبي و دار الصانع
وزير الفلاحة يتوقع محصول حبوب بـ44 مليون قنطار عام 2025 (فيديو)
فيديو : نقابة المحامين بالرباط تحتفي بإفتتاح رواقها في المعرض الدولي للنشر و الكتاب و تكرم نقبائها القدماء

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
FacebookLike
TwitterFollow
InstagramFollow
YoutubeSubscribe

النشرة الأسبوعية

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

- الإعلانات -
Ad imageAd image

قد يعجبك ايضا

إسبانيا تشيد بالتنسيق النموذجي مع المغرب في عملية “مرحبا 2025

منذ 5 أيام

المغرب وإسبانيا يعززان تحالفا استراتيجيا في منتدى المتوسط بمالقة

منذ 5 أيام

الجزائر .. “لافتة باتنة”… عندما تتحول الأمازيغية إلى ورقة تجميل سياسي

منذ 5 أيام

انتعاش السياحة في شمال إفريقيا .. المغرب وتونس يستعدّان لموسم صيفي واعد

منذ 6 أيام
  • من نحن
  • شروط النشر
  • سياسة الخصوصية
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
alhadathpress couerture facebook_20240709_000149_0001[1]

مدير النشر : ادريس بوداش

الاتصال

  • 0535571836 \ 0661799841\0660825033
  • alhadathpress01@gmail.com
  • alhadathedition@gmail.com
  • driss@alhadathpress.com
© الحدث بريس. كل الحقوق محفوظة. 2025
Welcome Back!

Sign in to your account

Lost your password?