تم أمس الخميس 31 غشت الجاري تشييع جثمان الشاب الذي لفظ أنفاسه الأخيرة برصاص خفر السواحل الجزائري بعدما كان على متن “جيتسكي” في شاطئ السعيدية، وقام باختراق المياه الإقليمية عن غير قصد.
وجرى نقل الهالك إلى مثواه الأخير ، و البالغ قيد حياته من العمر 28 عاما،ودفن بمقبرة سيدي حازم ببني أدرار، ضواحي وجدة، بعد إقامة صلاة الجنازة بمسجد مولاي رشيد.
وشيعت جنازة الفقيد الحامل للجنسية الفرنسية إلى مثواه الأخير في أجواء مهيبة واكبتها السلطات المحلية وعناصر الدرك الملكي بمنطقة وجدة.