وجددت اللجنة تأكيدها على مواصلة المسار النضالي وتعزيزه، مع الإسهام في تطوير المنظومة الصحية بالبلاد. واعتبرت أن إنهاء أطول إضراب طلابي في تاريخ المغرب المعاصر يشكل محطة مفصلية في مسيرتها النضالية، مؤكدة أن النضال يتخذ أشكالاً متعددة، لكن غايته تظل واحدة: خدمة الوطن والمواطن.