أعربت حركة عدم الانحياز خلال اجتماع عقد بطريقة المناظرة المرئية، للتباحث حول القضية الفلسطينية، عن ارتياحها “لنداء القدس الموقع من طرف جلالة الملك وقداسة البابا فرنسيس. خلال زيارة قداسة البابا للمغرب في مارس 2019، والذي يدعو إلى المحافظة والنهوض بالطابع الخاص متعدد الأديان للمدينة المقدسة. وبعدها الروحي وهويتها الفريدة”. وفق إعلان للحركة.
وشدد الإعلان على “ضرورة تعبئة الجهود لتخفيف المعاناة الإنسانية والاجتماعية والاقتصادية التي يعيشها الشعب الفلسطيني. مع إعادة التأكيد على الالتزام بحل الدولتين على أساس حدود عام 1967”.
وفي نفس السياق أكدت الحركة، على “ضرورة تنفيذ قرارات مجلس الأمن الدولي ذات الصلة المتعلقة على الخصوص بالوضع الخاص للقدس”.
وخلصت إلى الدعوة على “الحفاظ على التركيبة الديمغرافية والطابع والهوية والوضع القانوني للمدينة المقدسة”.