كشفت مصادر إعلامية أن الوافد الجديد على قطاع الصحة، وفي غفلة من الجميع هو «إسرائيل».
وأوردت جريدة “الأسبوع” في ركن “سري للغاية” أن بعض المصحات شرعت منذ مدة في العمل دون أن يعرف أحد أن الأمر يتعلق باستثمارات إسرائيلية في المجال الصحي.
وذلك حين كان جل المتتبعين يركزون أنظارهم على زراعة لافوكا باعتبارها إهدارا للمياه، إلا أنها استفادت من الظرفية الحالية، حيث قال رئيس الحكومة خليوها راه فيها البركة.