انطلقت محاكمة الفنان المغربي سعد لمجرد اليوم الإثنين بمحكمة الجنايات في العاصمة الفرنسية باريس،.
وحضر لمجرد رفقة زوجته المغربية غيثة علاكي، للمثول أمام القضاء في القضية التي يتابع فيها بتهمة اغتصاب شابة.
وتابعت مجموعة من وسائل إعلام مغربية وعربية وفرنسية. المحاكمة التي ستستمر على مدى 5 أيام.
ويرتقب أن يظل لمجرد في باريس لفترة مقبلة غير محددة، موازاة مع مستجدات أطوار هذه المحاكمة، التي يرتقب أن تشهد مجموعة من التعقيدات، بالنظر إلى البعد الزمني لواقعتي الاغتصاب والعنف، التي تعودان إلى 2016.
وللإشارة فإن فصول هذه الواقعة،تعود إلى أكتوبر 2016، إذ أودع لمجرد حينها السجن بمجرد توصل المصالح الأمنية بباريس بشكاية من الشابة “لورا ب”، قبل أن يطلق سراحه في أبريل 2017، مع إرغامه على وضع سوار إلكتروني لمراقبة تحركاته، ثم أعيد لفترة وجيزة إلى السجن في 2018، بناء على شكاية اغتصاب تقدمت بها فتاة أخرى من “اسن تروبيه” الفرنسية.
وتعود فصول