كشفت مصادر مطلعة أن أكثر من 5 رؤساء جماعات ممن تعاملوا مع شركة بعينها لتفويت الصفقات ستفتح في حقهم تحقيقات قضائية بخصوص الامتيازات التي استفادوا منها مقابل تفويت تلك الصفقات.
وأضافت مصادر «الأخبار» أن الرؤساء المعنيين بدؤوا يضعون أيديهم على قلوبهم خوفا من أن يلقوا نفس مصير محمد مبديع. خصوصا أن أبحاثا جارية في حقهم من أجل شبهة الاستفادة من سيارات فارهة تفوق قيمتها 40 مليون سنتيم.
وأوردت ذات اليومية أن البحث في هذا الملف جار للتأكد منه وإثبات طابعه الجنائي قبل تحرك الضابطة القضائية.