باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية .
اقبل
الحدث بريسالحدث بريسالحدث بريس
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
  • مال وأعمال
  • جهات
  • حوادث
  • فن وثقافة
  • صاحبة الجلالة
  • خارج الحدود
  • الحدث سبورت
  • تغطيات
Reading: حرية الصحافة المغربية بين الواقع والقانون
شارك
Font ResizerAa
Font ResizerAa
الحدث بريسالحدث بريس
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
  • مال وأعمال
  • جهات
  • حوادث
  • فن وثقافة
  • صاحبة الجلالة
  • خارج الحدود
  • الحدث سبورت
  • تغطيات
  • اتصل
  • مقالات
  • شكوى
  • أعلن معنا
© 2024 - الحدث بريس. كل الحقوق محفوظة.
الحدث بريس > Blog > سياسة > حرية الصحافة المغربية بين الواقع والقانون
سياسة

حرية الصحافة المغربية بين الواقع والقانون

الحدث بريس
آخر تحديث: 3 مايو، 2021 4:00 م
الحدث بريس منذ 4 سنوات
شارك
حرية الصحافة المغربية بين الواقع والقانون
الصحافة
شارك

اعتبر دستور المملكة “حرية الصحافة ” حق مضمون، وذلك طبقا للمقتضيات القانونية التي جاء بها في الفصل 28 منه. حيث شدد على أن هذه الحرية لايمكن تقييدها بأي شكل من أشكال الرقابة القبلية. مبرزا أن حرية الفكر والرأي والتعبير حق للجميع طبقا للمادة 25 من الدستور.

ويمارس هذا الحق طبقا للدستور ووفقا للشروط والشكليات الواردة في القانون رقم 89.13 القاضي بالنظام الأساسي للصحافيين المهنيين، والقانون رقم 90.13 المتعلق بالمجلس الوطني للصحافة.

وفي هذا الصدد، أصدرت النقابة الوطنية للصحافة المغربية تقريرا حول واقع الصحافة بالمغرب بالرغم من الحقوق المخولة لها دستوريا في مزاولة هذا الميدان. وأشارت النقابة إلى أن مجموعة من التقارير أبانت على أن الصحافة ظلت تراوح مكانها في بلادنا خلال السنة الفارطة.

كما أن هذا الأمر راجع لمجموعة من الأسباب. تتمثل في متابعة الصحافيين في قضايا تتعلق بالصحافة والنشر بقوانين أخرى غير قانون الصحافة، خاصة بالقانون الجنائي. مما يفرغ قانون الصحافة والنشر من محتواه ويجرده من أية مشروعية أو أهمية.

وتجدر الإشارة، إلى أنه تمت متابعة بعض الصحافيين في حالة اعتقال رغم توفرهم على جميع ضمانات الإمتثال للقرارات القضائية. مشيرا في هذا الصدد، إلى قضيتي الصحفيين سليمان الريسوني و عمر الراضي والتي طالبت النقابة الوطنية للصحافة المغربية بمتابعتهما في حالة سراح.

كما أنه من الصعب إنكار وجود هذه الحرية في وسائل الإعلام الوطنية أو تجاوز القول بأن أدوار الإعلام تزداد أهمية مع مرور الوقت، إلا أنه لايمكن التغافل عن وجود العديد من الإكراهات التي تعيق هذه الحرية.

وهذا الأمر يفرض نوعا من الرقابة الذاتية على الصحافيين بسبب تخلف القوانين المنظمة لحرية النشر والصحافة في بلادنا من جهة. وخلق رقابة صارمة من مديري النشر ورؤساء التحرير من جهة أخرى، لإعتبارات اقتصادية أو حتى سياسية في بعض الأحيان.

You Might Also Like

الحكومة تقدم حصيلة تفعيل الأمازيغية وتطلق مشروع تعميمها على 14 ألف وسيلة نقل

وزارة العدل ترحب بقرار المحكمة الدستورية وتؤكد التزامها بتكريس دولة القانون

الأزمي: اجتماع وزير الداخلية مع الأحزاب حمل رسائل رسمية لضمان نزاهة الانتخابات وتعزيز الثقة

وزارة التعليم تطلق دراسة ميدانية لتحديد مستحقي منحة المناطق النائية تمهيداً لصرفها قبل نهاية 2025

خطوة قد تعيد رسم الرواية السياسية .. ترقب مغربي لرفع السرية عن وثائق تاريخية حول الصحراء المغربية

الوسوم:الحريةالصحافة المغربيةالنظام الأساسي للصحافيين المهنييندستور 2011لمجلس الوطني للصحافةوسائل الإعلام الوطنية
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter Email Print
المقال السابق حكيمي: أردت البقاء في بيتي ولكنهم رفضوا حكيمي: أردت البقاء في بيتي ولكنهم رفضوا
المقال التالي بلاغ عاجل لوزارة الصحة عاجل: اكتشاف حالتي إصابة بالمتحور الهندي لكورونا
اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

[Ruby_E_Template id="1788"]

قد يعجبك ايضا

بنما تعلن دعمها الكامل لمغربية الصحراء وتعتبر الحكم الذاتي الحل الواقعي للنزاع

منذ يومين

تركمنستان.. انتخاب المغرب نائبا لرئيس مؤتمر الأمم المتحدة الثالث للبلدان النامية غير الساحلية

منذ يومين

بنكيران يتهم أخنوش برشوة مدونة للتأثير على أزمة “البلوكاج” الحكومي

منذ 3 أيام

ممثلة الأمم المتحدة تشيد بدور المغرب في تيسير الحوار بين الأطراف الليبية

منذ 3 أيام
[Ruby_E_Template id="233549"]
© الحدث بريس. كل الحقوق محفوظة. 2025
Welcome Back!

Sign in to your account

Lost your password?