كشفت مصادر مطلعة أنه قبل بداية الدرس الحسني، وبينما كان الجميع ينتظر دخول الملك محمد السادس لانطلاق الدرس، تم استدعاء رئيس الحكومة عزيز أخنوش، إلى قاعة أخرى داخل القصر الملكي.
وأضافت مصادر “الأسبوع” في ركن “سري للغاية” بأن أخنوش يفترض أنه استمع في قاعة القصر الملكي لتوجيهات أو “تنبيهات” حول ما يتعلق بالوضعية الاقتصادية التي وصلت إليها البلاد.
وأضافت الجريدة أنه رغم أن أخنوش لم يقل أي شيء إلا أن ملامحه أوحت بحصول حدث كبير في الداخل، قبل أن ينطلق البث المباشر متأخرا عن الوقت الذي سبق تحديده.