أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، في تصريحات له بعد إنتهاء إجتماع الحكومة التركية برئاسته بالعاصمة أنقرة، أن بلاده تقف إلى جانب السوريين بكل مشاربهم السياسية و الطائفية و العرقية.
و في ما يلي، أبرز تصريحات أردوغان التي تعتبر الأولى بعد سقوط نظام بشار الأسد :
– نحن في مرحلة نقلة نوعية في تركيا و المنطقة.
– إعتبارا من الأمس، إكتسبت سوريا بُعدا جديدا في تاريخها، بعد أن سيطرت المعارضة السورية على كل البلاد بما فيها دمشق.
– تم هدم ديكتاتورية البعث التي كانت تحكم سوريا منذ 61 عاما.
– المعارضة في تركيا كانت لا زالت تقف إلى جانب نظام الأسد.
– نحن بالرغم من أننا طلبنا حل هذه المسألة عبر الحوار، إلا أن النظام السوري السابق رفض الحوار معنا.
– تسببوا (يقصد النظام السابق في سوريا) بمقتل و تهجير الملايين من السوريين، و تركوا سوريا تحت الأنقاض وفروا هاربين.
– تركيا و منذ البداية وقفت إلى جانب سوريا، و وقفت إلى جانب السلام و العدل و الحوار، و دائما كنا نقول إنه يجب تحقيق السلام بالمنطقة.
– بالرغم من المواقف المعاندة من النظام السوري السابق، إلا أننا طالبنا بالسلام و الإستقرار و الحوار..و لكننا لم نقبل الظلم و إنعدام العدالة.
– الناظر بالأحداث الأخيرة في سوريا، يعلم جيدا أن تركيا وقفت بقوة ضد الظلم.
– حساسيتنا في موضوع سوريا ليست من باب المصلحة الفردية لتركيا، بل من باب الضمير الإنساني.
– حلب و حماة و حمص و دمشق عادت إلى أصحابها الأصليين.
– نقف إلى جانب السوريين بكل مشاربهم السياسية و الطائفية و العرقية.
– إن الحدود قد تفرقنا عن بعضنا البعض، لكن القلوب تقف دائما جنبا إلى جنب.
– نحن عشنا منذ قرون إلى جانب أخوتنا السوريين، و لا يمكن لأحد أن ينتظر منا أن ندير ظهورنا لإخوتنا السوريين الذين تجمعنا معهم حدود أكثر من 900 كيلومتر.
– كما تنبض قلوبنا لهاتاي و غازي عنتاب، فإنها تنبض لحلب و حمص و حماة و دمشق و كل المناطق السورية.
– تركيا تحقق أهدافها.
– مسيرة تركيا المستقرة، متواصلة، و لن نسمح لأي جهة بعرقلتها.
– جعلتنا قوة جبهتنا الداخلية كالقلعة، بعد أن عزّزنا أخوّتنا بين أطياف الشعب.
– فتحنا أبوابنا للسوريين المظلومين، و لازلنا، رغم أن المعارضة التركية طالبت و تطالب بإعادة السوريين إلى بلادهم، من أجل كسب بعض الأصوات بالانتخابات.
– إعتبارا من الأمس، إكتسبت سوريا بُعدا جديدا في تاريخها، بعد أن سيطرت المعارضة السورية على كل البلاد بما فيها دمشق.
– تم هدم ديكتاتورية البعث التي كانت تحكم سوريا منذ 61 عاما.
– المعارضة في تركيا كانت لا زالت تقف إلى جانب نظام الأسد.
– نحن بالرغم من أننا طلبنا حل هذه المسألة عبر الحوار، إلا أن النظام السوري السابق رفض الحوار معنا.
– تسببوا (يقصد النظام السابق في سوريا) بمقتل و تهجير الملايين من السوريين، و تركوا سوريا تحت الأنقاض وفروا هاربين.
– تركيا و منذ البداية وقفت إلى جانب سوريا، و وقفت إلى جانب السلام و العدل و الحوار، و دائما كنا نقول إنه يجب تحقيق السلام بالمنطقة.
– بالرغم من المواقف المعاندة من النظام السوري السابق، إلا أننا طالبنا بالسلام و الإستقرار و الحوار..و لكننا لم نقبل الظلم و إنعدام العدالة.
– الناظر بالأحداث الأخيرة في سوريا، يعلم جيدا أن تركيا وقفت بقوة ضد الظلم.
– حساسيتنا في موضوع سوريا ليست من باب المصلحة الفردية لتركيا، بل من باب الضمير الإنساني.
– حلب و حماة و حمص و دمشق عادت إلى أصحابها الأصليين.
– نقف إلى جانب السوريين بكل مشاربهم السياسية و الطائفية و العرقية.
– إن الحدود قد تفرقنا عن بعضنا البعض، لكن القلوب تقف دائما جنبا إلى جنب.
– نحن عشنا منذ قرون إلى جانب أخوتنا السوريين، و لا يمكن لأحد أن ينتظر منا أن ندير ظهورنا لإخوتنا السوريين الذين تجمعنا معهم حدود أكثر من 900 كيلومتر.
– كما تنبض قلوبنا لهاتاي و غازي عنتاب، فإنها تنبض لحلب و حمص و حماة و دمشق و كل المناطق السورية.
– تركيا تحقق أهدافها.
– مسيرة تركيا المستقرة، متواصلة، و لن نسمح لأي جهة بعرقلتها.
– جعلتنا قوة جبهتنا الداخلية كالقلعة، بعد أن عزّزنا أخوّتنا بين أطياف الشعب.
– فتحنا أبوابنا للسوريين المظلومين، و لازلنا، رغم أن المعارضة التركية طالبت و تطالب بإعادة السوريين إلى بلادهم، من أجل كسب بعض الأصوات بالانتخابات.