الحدث بريس ـ مُتابعة
في أول ردة فعل رسمية جزائرية عن الإعلان المغربي الأمريكي، حذرت الجزائر، السبت، مما أسمته “عمليات أجنبية” تهدف إلى زعزعة الاستقرار في المنطقة.
وقال رئيس الوزراء عبد العزيز جراد إن هناك “تحديات تحيط بالبلاد”، مشيراً إلى وجود تهديدات على حدود البلاد التي “وصل إليها الكيان الصهيوني”.
وتحدث جراد عن وجود عمليات أجنبية “تريد ضرب استقرار البلاد”، مشيراً إلى “دلائل” مرتبطة بما “يحدث على كل حدودنا”، وذلك خلال مؤتمر لإحياء الذكرى الستين للتظاهرات الوطنية خلال حرب الاستقلال (1954-1962).
وهذه أول ردة فعل رسمية جزائرية على الإعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب الاعتراف بسيادة المغرب على الصحراء، وقرار استئناف العلاقات مع إسرائيل حليفة واشنطن.