أكدت السيدة فاطمة الزهراء المنصوري رئيسة المجلس الوطني لحزب الأصالة والمعاصرة أن الخطاب الملكي السامي لعيد العرش كان “قويا و بليغا في تحديد أعطاب الممارسة السياسية، و هو ما يضعنا أمام مسؤولية تاريخية، تلزمنا بتقييم عملنا الحزبي و تطويره”.
وأوضحت في كلمة خلال افتتاح أشغال الدورة العادية ال22 للمجلس الوطني للحزب اليوم الأحد في الصخيرات، أن ما ينقص الفاعلين في العمل الحزبي هو بلورة مقاربة جديدة للسياسات العمومية تستند إلى رؤية واضحة و شجاعة، تجعل المواطن أولوية في انشغالات كل المؤسسات .