الحدث بريس:و م ع.
أكد المشاركون في المحور الثالث ضمن الملتقى الدولي الثاني حول “إعادة النظر في النموذج التنموي لمواكبة التطورات التي يشهدها المغرب”، أمس السبت بالصخيرات، على أهمية القضايا المتعلقة بالتعليم والشباب، و الحكامة الجيدة و النمو الاقتصادي في صياغة النموذج التنموي الجديد للمملكة.
و في مداخلة ضمن المحور الخاص ب “الرؤى المتقاطعة للمجتمع المدني والأكاديميين”، قال الخبير الاقتصادي و العضو بالمركز المغربي للظرفية، طارق المالكي، إن نموذج النمو القائم على السوق الداخلية من خلال استهلاك الأسر والدين العمومي بلغ حده الأقصى، مشيرا، إلى إمكانية تسجيل المغرب معدلات نمو تفوق سقف 6 أو 7 بالمائة.