ورد قبل قليل أن المصالح الأمنية ظبطت، صحافيا جزائريا، مندسا وسط نشطاء الحراك، وهو يحرض على المحتجين على التصعيد في مواجهة القوات العمومية.
وذكرت مصادر مطلعة من عين المكان، أن الصحفي الجزائري، من جريدة “الوطن” الجزائرية، ويدعى “البشير عليلات”، كان يحرض المحتجين على استعمال العنف ضد القوة العمومية.
وتشير المعطيات الأولية، أن المعني قد يكون جاسوسا مبعوثا من طرف المخابرات الجزائرية، من أجل تأزيم الوضع أكثر، وهذه خطة أخرى تتكشف، من تخطيط المخابرات الجزائرية.
هذا وتم توقيف المتهم، وأحيل على البحث، حيث يخضع للاستنطاق في هذه الأثناء.