ذكرت تقارير اعلامية أن حزب العدالة والتنمية يعول على ملفين للعودة للمشهد السياسي واسترجاع ما تم فقدانه في انتخابات الثامن من شهر شتنبر.
وأضافت أن الأمانة العامة اتفقت على ضرورة التركيز في المعارضة السياسية والإعلامية لحكومة عزيز أخنوش على مستوى ملف المحروقات بقيادة عبد الله بوانو رئيس المجموعة النيابية، بينما يتكلف عبد الإله بنكيران بمواجهة الحكومة على مستوى قانوني الأسرة والجنائي واتهامها بمحاولة ضرب القيم الدينية للدولة لاستعادة نفس مرحلة 2003 خلال المعركة المجتمعية ضد الخطة الوطنية لإدراج المرأة في التنمية.