شهدت جهة درعة تافيلالت اليوم الجمعة، 6 دجنبر 2024، تنظيم حفل توقيع اتفاقيات شراكة مع الجمعيات الحاضنة على مستوى الأقاليم الخمسة للجهة.
أُقيم الحفل في قاعة الاجتماعات بمقر ولاية الجهة، ضمن برنامج طموح يهدف إلى تعزيز استقلالية النساء حاملات المشاريع والأشخاص في وضعية إعاقة، عبر توفير الدعم اللازم لهم لتطوير مشاريعهم وتحقيق الاكتفاء الذاتي.
محتويات
شهدت جهة درعة تافيلالت اليوم الجمعة، 6 دجنبر 2024، تنظيم حفل توقيع اتفاقيات شراكة مع الجمعيات الحاضنة على مستوى الأقاليم الخمسة للجهة.أُقيم الحفل في قاعة الاجتماعات بمقر ولاية الجهة، ضمن برنامج طموح يهدف إلى تعزيز استقلالية النساء حاملات المشاريع والأشخاص في وضعية إعاقة، عبر توفير الدعم اللازم لهم لتطوير مشاريعهم وتحقيق الاكتفاء الذاتي.تميز الحدث بحضور لافت لشخصيات بارزة من مختلف القطاعات، بينهم الكاتب العام لولاية جهة درعة تافيلالت، والمدير العام لوكالة التنمية الاجتماعية، أبا حازم الطالب بوي، والمنسق الجهوي لوكالة التنمية الاجتماعية، مولاي الكبير الراشدي.كما شارك في الحفل نائب رئيس مجلس جهة درعة تافيلالت، الحسني راشدي، ورئيس المجلس الإقليمي للرشيدية، إلى جانب رؤساء الجمعيات المستفيدة وممثلي وسائل الإعلام الوطني والجهوي.رسائل الحفل وأهداف المبادرة
أكد المتحدثون خلال الحفل أن توقيع هذه الاتفاقيات يُعد محطة أساسية لتحقيق التنمية المستدامة. حيث تمثل الجمعيات الحاضنة شريكًا رئيسيًا في تقديم الدعم الفني واللوجستي للفئات المستهدفة.وأشاروا إلى أن هذه المبادرات تهدف إلى تعزيز المساواة الاجتماعية وتمكين النساء والأشخاص في وضعية إعاقة، بما يسهم في رفع مستواهم الاقتصادي والاجتماعي.رؤية نحو المستقبل
تأتي هذه الخطوة كجزء من رؤية شاملة لجهة درعة تافيلالت لتعزيز التنمية المحلية، من خلال استثمار الموارد المتاحة لدعم المشاريع الصغيرة والمتوسطة، وخلق فرص اقتصادية تواكب التحديات الراهنة.كما تمثل الاتفاقيات الموقعة تجسيدًا عمليًا لالتزام الجهة بتنفيذ مشاريع تنموية تراعي احتياجات الفئات الهشة وتسهم في تقليص الفوارق الاجتماعية.مع هذه الاتفاقيات، تبدو آفاق التنمية في جهة درعة تافيلالت أكثر إشراقًا، حيث تسير الجهة بخطى ثابتة نحو تحقيق أهداف التنمية المستدامة، مع التركيز على تمكين الفئات الهشة ومواكبة التحولات الاقتصادية والاجتماعية.
تميز الحدث بحضور لافت لشخصيات بارزة من مختلف القطاعات، بينهم الكاتب العام لولاية جهة درعة تافيلالت، والمدير العام لوكالة التنمية الاجتماعية، أبا حازم الطالب بوي، والمنسق الجهوي لوكالة التنمية الاجتماعية، مولاي الكبير الراشدي.
كما شارك في الحفل نائب رئيس مجلس جهة درعة تافيلالت، الحسني راشدي، ورئيس المجلس الإقليمي للرشيدية، إلى جانب رؤساء الجمعيات المستفيدة وممثلي وسائل الإعلام الوطني والجهوي.
رسائل الحفل وأهداف المبادرة
أكد المتحدثون خلال الحفل أن توقيع هذه الاتفاقيات يُعد محطة أساسية لتحقيق التنمية المستدامة. حيث تمثل الجمعيات الحاضنة شريكًا رئيسيًا في تقديم الدعم الفني واللوجستي للفئات المستهدفة.
أكد المتحدثون خلال الحفل أن توقيع هذه الاتفاقيات يُعد محطة أساسية لتحقيق التنمية المستدامة. حيث تمثل الجمعيات الحاضنة شريكًا رئيسيًا في تقديم الدعم الفني واللوجستي للفئات المستهدفة.
وأشاروا إلى أن هذه المبادرات تهدف إلى تعزيز المساواة الاجتماعية وتمكين النساء والأشخاص في وضعية إعاقة، بما يسهم في رفع مستواهم الاقتصادي والاجتماعي.
رؤية نحو المستقبل
تأتي هذه الخطوة كجزء من رؤية شاملة لجهة درعة تافيلالت لتعزيز التنمية المحلية، من خلال استثمار الموارد المتاحة لدعم المشاريع الصغيرة والمتوسطة، وخلق فرص اقتصادية تواكب التحديات الراهنة.
تأتي هذه الخطوة كجزء من رؤية شاملة لجهة درعة تافيلالت لتعزيز التنمية المحلية، من خلال استثمار الموارد المتاحة لدعم المشاريع الصغيرة والمتوسطة، وخلق فرص اقتصادية تواكب التحديات الراهنة.
كما تمثل الاتفاقيات الموقعة تجسيدًا عمليًا لالتزام الجهة بتنفيذ مشاريع تنموية تراعي احتياجات الفئات الهشة وتسهم في تقليص الفوارق الاجتماعية.
مع هذه الاتفاقيات، تبدو آفاق التنمية في جهة درعة تافيلالت أكثر إشراقًا، حيث تسير الجهة بخطى ثابتة نحو تحقيق أهداف التنمية المستدامة، مع التركيز على تمكين الفئات الهشة ومواكبة التحولات الاقتصادية والاجتماعية.