باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية .
اقبل
الحدث بريسالحدث بريسالحدث بريس
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
  • مال وأعمال
  • جهات
  • حوادث
  • فن وثقافة
  • صاحبة الجلالة
  • خارج الحدود
  • الحدث سبورت
  • تغطيات
Reading: المغرب يستعد بطريقة استثنائية للانتقال من الطاقات ذات الأصل الأحفوري إلى الطاقات المتجددة
شارك
Font ResizerAa
Font ResizerAa
الحدث بريسالحدث بريس
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
  • مال وأعمال
  • جهات
  • حوادث
  • فن وثقافة
  • صاحبة الجلالة
  • خارج الحدود
  • الحدث سبورت
  • تغطيات
  • اتصل
  • مقالات
  • شكوى
  • أعلن معنا
© 2024 - الحدث بريس. كل الحقوق محفوظة.
الحدث بريس > Blog > عام > المغرب يستعد بطريقة استثنائية للانتقال من الطاقات ذات الأصل الأحفوري إلى الطاقات المتجددة
عام

المغرب يستعد بطريقة استثنائية للانتقال من الطاقات ذات الأصل الأحفوري إلى الطاقات المتجددة

الحدث بريس
آخر تحديث: 30 مايو، 2017 6:29 م
الحدث بريس منذ 8 سنوات
شارك
شارك

قال الفيزيائي والمخترع المغربي رشيد اليزمي، إن المغرب يستعد بطريقة استثنائية لرفع تحدي الانتقال من الطاقات ذات الأصل الأحفوري إلى الطاقات المتجددة غير الملوثة وصديقة للبيئة .

وأوضح اليزمي، الذي ابتكر رقاقة قادرة على إعادة شحن بطاريات الهواتف الذكية والعربات الكهربائية في عشر دقائق فقط، في حديث لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن “المغرب يستعد بطريقة استثنائية، على الخصوص، من خلال مشروع طموح يهدف إلى بلوغ نسبة 52 في المائة من إنتاج الطاقة الكهربائية من الطاقات المتجددة في أفق سنة 2030” .

   ووفقا للخبير المغربي، فإن العالم يعيش ثورة طاقية حيث ستنتقل الإنسانية من الطاقات غير المتجددة (الهيدروكاربورات) إلى الطاقات المتجددة (الشمسية والريحية والكهرومائية)، مشيرا إلى أن هذا التطور ينبغي أن تتم مواكبته بتكوين متخصصين على مستوى الجامعات والأكاديميات والاستثمارات، من أجل استفادة المغرب من بنية تحتية صناعية لها ارتباط بهذه الفرص الاستثنائية في مجال الطاقات المتجددة.

   ولاحظ اليزمي،الذي يعد أول مغربي وإفريقي يستلم جائزة ” تشارلز درابر” المرموقة التي تمنحها الأكاديمية الوطنية الأمريكية للهندسة في واشنطن، أن “هذا هو المستقبل، المغرب ليس لديه خيار سوى المضي قدما، لأننا نعلم أنه خلال خمسين سنة أو أقل ستبلغ أسعار النفط مستويات غير معقولة، في الوقت الذي ستحتاج فيه الإنسانية دائما إلى التنقل والتدفئة (…) إذن فإن الطاقة لا غنى عنها، وينبغي أن نكون في الموعد” .

   وسجل اليزمي، على هامش مشاركته يوم الجمعة الماضي في ندوة احتضنتها أكاديمية الحسن الثاني للعلوم والتكنولوجيا في موضوع (الطاقات المتجددة والنجاعة الطاقية: من البحث إلى الابتكار)، أن هذه الخطوة “طموحة جدا، وفي الوقت نفسه فإنها تخلق ثقافة محلية في المغرب يمكن تصديرها ” .

    وذكر بأن صاحب الجلالة الملك محمد السادس فتح المغرب أمام إفريقيا، مشيرا إلى أنه يمكن تصدير الخبرة المغربية لفائدة إفريقيا والمغرب، ما يشكل بالتأكيد فرصا “فريدة واستثنائية وتاريخية “.

   وأكد أن المملكة بصدد تنفيذ استراتيجيتها الطاقية عبر مراحل من أجل بلوغ، في مرحلة أولى، ستة جيغاوات من قوة الطاقة بحلول سنة 2020، مشيرا إلى أن مركب ورزازات بدأ يشتغل بالفعل منذ سنة تقريبا، وانه انطلاقا من التجربة المكتسبة في ورزازات فإن الوحدات الأخرى أو المركبات سيتم تطويرها في المغرب.

   ولاحظ أن المملكة تتمتع بطقس مشمس خلال معظم أيام السنة، كما أن الرياح تتحرك في جميع الجهات تقريبا مما يمكن من استغلالها كغيرها من السدود وآلاف الكيلومترات من السواحل لإنتاج الطاقة الكهرومائية، مؤكدا أن هذا المشروع الطاقي يعد مكسبا للتنمية المحلية، بالنظر إلى أنه سيمكن الساكنة من الاستفادة من طاقة منخفضة الثمن ومستدامة وغير ملوثة للبيئة.

   واعتبر اليزمي أن هذه المشاريع ستمكن المغرب من الانتقال من تبعية طاقية تبلغ 97 في المائة إلى مصدر للطاقة في المستقبل القريب، مشيرا إلى أن المملكة ستصبح مستقلة طاقيا ومصدرة لها في غضون جيل واحد.

إن المغرب، الذي انطلق من مستويات منخفضة، تمكن من تحقيق تقدم مهم، وذلك على الخصوص بفضل تحفيز من السلطات العمومية والمشاريع الصناعية التي استقرت بالمملكة من أجل دعم آليات البحث والتنمية، ولإرساء علاقات مؤسساتية بين الصناعة والبحث العلمي والأكاديمي داخل الجامعات.

   وقال “إن الأمر يتطور أكثر فأكثر، وأنا سعيد جدا لأن عدد براءات الاختراع المودعة من قبل المغرب تضاعفت ثلاث مرات خلال السنوات الأربع المنصرمة، وهذا يعني أن هناك ابتكارا وليس ثمة سبب يجعل المغرب متخلفا عن ذلك، كما يوجد بهذا الاخير  باحثون مرموقين ونابغة، وهو ما يبشر بمستقبل مشرق”.

  وفي معرض حديثه عن مجال أبحاثه، أوضح أن الطلب على أداء البطاريات جعلنا مجبرين على استكشاف المزيد من حدود العلم والمعرفة في مجال المواد التي سيتم استخدامها في البطاريات لزيادة طاقتها (كيفية الحصول على ضعف الطاقة من بطارية من نفس الحجم).

  وأوضح أنه “ثمة مشكلة أخرى مهمة جدا ترتبط بالحاجة إلى إعادة شحن البطاريات في خمس دقائق”، مضيفا أن الأمر يتعلق بتحد رئيسي بالنسبة للمجتمع العلمي الذي يحاول تطوير كيمياء سريعة لحل هذه المشكلة، خاصة بالنسبة للسيارات الكهربائية، وهو أمر غير ممكن في الوقت الراهن.

   وأشار الباحث المغربي إلى أن هذا المشكل يؤثر أيضا في قطاعات أخرى، لاسيما تكنولوجيا المعلومات، حيث يتعين تدبير خزان الطاقة بطريقة أكثر ذكاء وأكثر نجاعة، موضحا أن صناعة السيليكون برمتها معنية، لأن الأمر يتعلق بالقدرة على تطوير برمجيات وقواعد حسابية تمكن من الحصول على نجاعة أفضل.

You Might Also Like

النيجيريات يهزمن المنتخب المغربي النسوي ويتوجن بلقب أمم إفريقيا من قلب الرباط

تعويضات جديدة لكتاب الضبط مقابل العمل الإضافي خارج أوقات الدوام

البيان الاكتروني التركيبي للقوائم المالية الخاصة بالحدث ايدسيون

إيران تطلق عملية “بشائر الفتح”.. والعديد الأمريكية تحت التهديد وسط تصاعد التوتر في الخليج

إيران تلوّح بإغلاق مضيق هرمز وواشنطن تحذر من “الانتحار

شارك هذه المقالة
Facebook Twitter Email Print
المقال السابق لحبيب الشوباني يحول مقر جهة درعة تافيلالت من الرشيدية الى الرباط
المقال التالي إرجاء النظر إلى 19 يونيو المقبل في ملف يتابع فيه 104 أظناء من بينهم عناصر سابقة بمديرية الوقاية المدنية من أجل “استغلال النفوذ والتزوير”
اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

[Ruby_E_Template id="1788"]

قد يعجبك ايضا

طنجة .. إدماج الأشخاص في وضعية إعاقة .. القطاع الخاص أمام مسؤولية التغيير

منذ شهر واحد

غوتيريش يقرع جرس الإنذار ..  لا استقرار بدون تنمية.. فهل تفهم الجزائر الرسالة؟

منذ شهر واحد

طنجة تراهن على التميّز.. جناح الفيفا بملعب طنجة الأكبر من نوعه في إفريقيا

منذ شهر واحد

إسبانيا تشيد بالتنسيق النموذجي مع المغرب في عملية “مرحبا 2025

منذ شهر واحد
[Ruby_E_Template id="233549"]
© الحدث بريس. كل الحقوق محفوظة. 2025
Welcome Back!

Sign in to your account

Lost your password?