باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية .
اقبل
الحدث بريسالحدث بريسالحدث بريس
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
  • مال وأعمال
  • جهات
  • حوادث
  • فن وثقافة
  • صاحبة الجلالة
  • خارج الحدود
  • الحدث سبورت
  • تغطيات
Reading: الملف النووي الإيراني ومصير المفاوضات مع القوى الكبرى
شارك
Font ResizerAa
Font ResizerAa
الحدث بريسالحدث بريس
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
  • مال وأعمال
  • جهات
  • حوادث
  • فن وثقافة
  • صاحبة الجلالة
  • خارج الحدود
  • الحدث سبورت
  • تغطيات
  • اتصل
  • مقالات
  • شكوى
  • أعلن معنا
© 2024 - الحدث بريس. كل الحقوق محفوظة.
الحدث بريس > Blog > خارج الحدود > الملف النووي الإيراني ومصير المفاوضات مع القوى الكبرى
خارج الحدود

الملف النووي الإيراني ومصير المفاوضات مع القوى الكبرى

الحدث بريس
آخر تحديث: 21 ديسمبر، 2021 2:20 م
الحدث بريس منذ 4 سنوات
شارك
شارك

انطلقت يوم الإثنين 20 دجنبر الحالي، المفاوضات الدولية حول البرنامج النووي الايراني بفيينا، ولأول مرة منذ وصول المحافظ ابراهيم رئيسي إلى الرئاسة الإيرانية، بين الجمهورية الإسلامية الإيرانية والقوى الكبرى لمناقشة الإتفاق النووي المبرم في 2015، والذي تم تعليقه خمسة أشهر بعد ذاك لتعود الولايات المتحدة الأمريكية إلى فرض عقوبات اقتصادية مشددة على طهران من جديد.

وكان “سعيد خطيب زادة” الناطق الرسمي باسم وزارة الخارجية الإيرانية، صرح أن طهران مصرة ومصممة بإلحاح شديد على التوصل إلى اتفاق مع المجتمع الدولي ومع الولايات المتحدة الأمريكية التي سترسل وفدا يترأسه روب مالي المبعوث الأمريكي الخاص للمفاوضات.

وستشارك الولايات المتحدة بشكل غير مباشر في المفاوضات التي ستحضرها كل من ألمانيا وروسيا والصين والمملكة المتحدة وفرنسا، وستجرى بفندق باليه كوبرغ وهو الفندق الذي أبرم فيه اتفاق 2015، وسيحضر المباحثات خبراء يمثلون الدول الكبرى المعنية بالملف النووي الإيراني، وستنطلق عند الواحدة بعد الظهر.

وصرح المبعوث الأمريكي قبل وصوله إلى فيينا أن موقف بلاده من المفاوضات يشوبه التشاؤم والإطمئنان بالنظر إلى موقف طهران الذي لا يبشر بالخير بالنسبة للمحادثات، وأضاف أن الولايات المتحدة الأمريكية لن تقف مكتوفة الأيدي في ظل تسريع إيران لوتيرة برنامجها النووي.

وأوضح المتخصص في الشؤون الإيرانية “هنري روم” أن اعتقاد إيران بأن تسريع وتيرة برنامجها النووي وعدم تقييده لممارسة ضغوط على الغرب لتقديم تنازلات خلال المحادثات أمر خاطئ إذ سيكون له تأثير معاكس وخطير على المفاوضات.

ويطرح المتتبعون للشأن النووي الإيراني ولمسار المفاوضات مع القوى العظمى تساؤلات عن مصير التفاوض وعما ستسفر عنه الأوضاع في حال فشله، خاصة إذا علمنا أن من تسبب في الأزمة هي إدارة ترامب وأن من يطيل امدها هي تحركات إيران البطيئة لإيجاد حلول لهذا الملف.

You Might Also Like

ترامب يقيل مفوضة مكتب إحصاءات العمل بسبب تراجع توقعات نمو الوظائف

ترامب: الرسوم الجمركية جعلت أمريكا “عظيمة وغنية من جديد”

زلزال قوي يهز روسيا وتحذيرات من تسونامي في المحيط الهادئ

تراجع شعبية ترامب في ولايته الثانية

هجوم مانهاتن الدامي يصدم أمريكا والمنفذ ينهي حياته داخل الموقع

الوسوم:الرئاسة الإيرانيةسعيد خطيبعقوبات اقتصاديةفيينا
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter Email Print
المقال السابق كأس أمم إفريقيا في مهب الريح.. “أزمة جديدة” تهدد إقامتها
المقال التالي مطالب برلمانية بإجلاء 210 مغربي عالقين في موريتانيا
اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

[Ruby_E_Template id="1788"]

قد يعجبك ايضا

الصين تمنح 500 دولار سنويًا لكل طفل دون الثالثة لمواجهة التراجع السكاني

منذ 5 أيام

جوتيريش: لا شيء يبرر إبادة غزة والتدمير الشامل يجب أن يتوقف

منذ 5 أيام

ترامب يعلن اتفاقاً تجارياً كبيراً مع الاتحاد الأوروبي

منذ 5 أيام

اعتقال طالب مغربي بتهمة النصب على مواطن روسي

منذ 7 أيام
[Ruby_E_Template id="233549"]
© الحدث بريس. كل الحقوق محفوظة. 2025
Welcome Back!

Sign in to your account

Lost your password?