الحدث بريس:متابعة.
عاد الميلودي المخارق، الأمين العام للاتحاد المغربي للشغل، الى الاستعداد لمواجهة الحكومة، معلنا عن حرب جديدة بعد سلام عمر طويلا…و بعدما عقد سلسلة اجتماعات متتالية مع الحكومة الحالية، دون أي نتيجة تذكر.
وأعلن زعيم الاتحاد المغربي للشغل عن حملة وطنية من 10 فبراير الجاري إلى 10 مارس المقبل، احتجاجا على الهجوم على الحريات النقابية ومواجهة الانتهاكات التي تهدد الحقوق النقابية ومواجهة الانتهاكات التي تهدد الحقوق النقابية ومكتسبات العمال والعاملات، اضافة الى التصدي للمحاولات الهادفة إلى إضعاف الحركة النقابية، وإدانة تعنت الحكومة ومحاولاتها تمرير مشروع قانون الإضراب.