وضعت فتاة قاصر حداً لحياتها شنقا يوم أمس الأربعاء، داخل منزل أسرتها، بحي ألباريو بمدينة القصر الكبير.
الفتاة تبلغ من العمر 15 سنة، كانت تتابع دراستها بثانوية أحمد الراشدي – وجدت جثة معلقة بواسطة حبل لفته على رقبتها.
واختارت الفتاة أن تنهي حياتها بطريقة مأساوية بشنق نفسها في منزل أسرتها. ولا تزال دوافع هذا الفعل المؤسف غير معروفة حتى الآن.
وفور علمها بالواقعة، حضرت السلطات الأمنية إلى عين المكان لنقل جثة الفتاة إلى مستودع الأموات بمستشفى القصر الكبير لاستكمال الإجراءات الضرورية في مثل هذه الحالات، بينما يستمر التحقيق لمعرفة المزيد من التفاصيل حول هذا الحادث المأساوي.