تعرف المنطقة الحدودية بني أنصار استقبال مغاربة الخارج بمن فيهم القاطنون بمدينة مليلية المحتلة.
وبحسب مصادرنا فالمنطقة الحدودية تعرف إصلاحات على مستوى البنى التحتية. من خلال إصلاح الحفر المنتشرة في طرق المدينة جراء الأشغال التي كانت إحدى شركات تقوية شبكة الماء الصالح للشرب.
كما يشهد المعبر الحدودي بني أنصار إصلاحات من قبيل الإنارة العمومية وإنشاء عدد مهم من المناطق الخضراء، بالإضافة إلى إعداد شاطئ “بوقانة” وتنقية الرمال من الشوائب وتوفير جميع الخدمات المرتبطة بموسم الاصطياف، لاستقبال أكثر من مليون ونصف مصطاف في الشهرين القادمين.
ووفق مصادر متطابقة، فإن هذه الإصلاحات لن تتوقف حتى تتم إعادة رونق وجمال المدينة رغم شح الموارد المالية.