الحدث بريس : متابعة.
لا تزال قضايا اغتصاب الأطفال تطفو على السطح، فعلى الرغم من النداءات التي أطلقتها جمعيات حقوقية من أجل الضرب من حديد على كل من يستهدف البراءة بقوانين صارمة، إلا أن ذلك لم يكن رادعا ل”البيدوفيليين”.
وآخر حادثة هي تلك التي هزت منطقة سيدي بيبي بإقليم اشتوكة ايت باها، حيث تعرض طفل في ال11 ربيعا لاعتداء جنسي بطريقة وحشية.
وبحسب ما كشفته أم الضحية، فقد اعترض 6 قاصرين ابنها وخطفوه تحت التهديد لمنطقة خلاء حيث تناوبوا على اغتصابه، قبل إيلاج عصا في دبره.
ونقلت مصادر محلية عن أم الضحية، قولها إن الجناة قاموا أيضا بتعنيف ابنها وتقطيع ملابسه. مؤكدة أنها ورغم وضع شكاية في الموضوع إلا أنها لمد تلقى جوابا منذد 15 يوما.
وتطالب أم الضحية بفتح تحقيق عاجل في القضية من أجل إلقاء القبض على الجناة ونيل العقاب اللازم.