وضع رئيس مجلس الشيوخ الفرنسي، جيرار لارشيه، مرفوقًا برئيس مجلس المستشارين، محمد ولد الرشيد، حجر الأساس لمدرسة فرنسية بمدينة العيون، في خطوة تعكس التعاون المغربي الفرنسي في المجال التعليمي.
وستوفر هذه المؤسسة الجديدة تعليماً وفق المناهج الفرنسية، مع التركيز على التبادل الثقافي والانفتاح اللغوي، بما يتماشى مع احتياجات الأقاليم الجنوبية، وأكد لارشيه، في كلمة بالمناسبة، أن المشروع يعكس التزام فرنسا بتعزيز شراكتها مع المغرب، مشيرًا إلى أهمية التعليم في توطيد العلاقات الثنائية بين البلدين والشعبين المغربي والفرنسي.