العنف المؤكد للخطاب والاعمال التخريبية لسلطانة خيا التي تشارك بانتظام في دورات التدريب والتلقين التي تنظمها الجزائر في مخيمات تندوف ،تتعارض مع المبادئ الإنسانية للتسامح، التي يقوم عليها-Stretch price -ساخاروف يشكل عدم اختيار سلطانة خيا من بين المتأهلين للتصفيات النهائية لجائزة ساخاروف رفضا للعنف من قبل البرلمان الاوروبي للدعاية الاعلامية التي تقوم بها الانفصالية ومرشدوها،من خلال استغلال خبيث لحقوق الإنسان ومؤسسات المنظمات الدولية،وأليات الأمم المتحدة المتخصصة في هذا الموضوع.
يشكل الرفض الصريح لترشيح خيا صفعة جديدة في وجه السلطة الجزائرية التي تشكك بشدة في استراجيتها في استغلال حقوق الانسان ويرفضها البرلمان الاوروبي..
فشلت مناورات الرغبة في تنصب سلطانةخيا في رمز حقوق الانسان غير المرغوب فيه فشلا ذريعا، بعد الرفض القاطع لترشيحها من قبل البرلمان الاوربي.
يعكس هذا الفشل الذريع للانفصاليين من البوليساريو والجزائر تآكلا حقيقيا لنفوذهم داخل المؤسسات الاوروبيةمن جميع الانتماء ءات السياسية ،ويبدو أيضا انه نتيجة لتعبئة كبيرة على المستوى الدولي ضد هذا الخداع .
صفعة جديدة في وجه الجزائر وكيانها الوهمي
اترك تعليقا