باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية .
اقبل
الحدث بريسالحدث بريسالحدث بريس
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
  • مال وأعمال
  • جهات
  • حوادث
  • فن وثقافة
  • صاحبة الجلالة
  • خارج الحدود
  • الحدث سبورت
  • تغطيات
Reading: على خشبة مسرح البرلمان..!
شارك
Font ResizerAa
Font ResizerAa
الحدث بريسالحدث بريس
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
  • مال وأعمال
  • جهات
  • حوادث
  • فن وثقافة
  • صاحبة الجلالة
  • خارج الحدود
  • الحدث سبورت
  • تغطيات
  • اتصل
  • مقالات
  • شكوى
  • أعلن معنا
© 2024 - الحدث بريس. كل الحقوق محفوظة.
الحدث بريس > Blog > كتاب الرأي > على خشبة مسرح البرلمان..!
كتاب الرأي

على خشبة مسرح البرلمان..!

الحدث بريس
آخر تحديث: 7 فبراير، 2022 6:13 م
الحدث بريس منذ 3 سنوات
شارك
على خشبة مسرح البرلمان..!
على خشبة مسرح البرلمان..!
شارك

هو مكانٌ أقرب مايكون إلى قاعة تضم مسرحاً ومقاعد صُممت بعناية فائقة لجلوس المشاهدين (أقصد النواب).

مكانٌ يجتمع فيه المتخالفون والمختلفون، الرافضون والموافقون ليجلسوا على هذه المقاعد تحت قبة مايسمى بالبرلمان كما يحلوا لهم تسميته. يقولون كلمتهم ويرفعون أيديهم وتصدح أصواتهم بنعم أو لا. ويحددون مصير بلدهم وشعبهم.

مساحة مكانية تقرر مصير القادم من الأيام، يقررها هؤلاء تحت هذه القبّة في مقاعد اعتادت على تقاسمها الطوائف والكتل والأحزاب، كل حسب حجمه ولونه.

من هذا المكان تنطلق السلطة التشريعية التي اعتدنا تسميتها من الدستور. لتعلن عن ولادة أي حكومة جديدة أنتجتها إنتخاباتنا.

نعم..ذلك هو مسرح البرلمان الذي نجلس أمام شاشات التلفاز لنرى ذلك الجمع المصغر من الذين أنتجهم الحبر البنفسجي وهم يقامرون بمستقبلنا بفوضى. هرج ومرج وكأننا جالسين أمام مرآة لنرى فيها أنفسنا أو ذلك المجتمع الذي نعيش فيه…انظروا إلى خلافاتهم، وإشكالاتهم ستجدون أنها تعكس واقعنا الرديء والمتخلف المليء بالمتناقضات، أولئك الجالسون أمام مسرح البرلمان يمثلون الشعب في تناقضاتهم المتناقضة من الذين اتفقوا على أن لايتفقوا. إلى درجة أن البرلماني الذي لايجد من يتعارك معه في البيت سيجد حتماً من يتعارك معه تحت قبّة البرلمان..فمرحى لنا بهم.

يثبتون لنا يوماً بعد يوم حقيقة نخشاها أو نكاد البوح بها، هي أن حياتنا وخيارنا ومستقبلنا أصبح مثل هذا السيرك الذي يتقافز فيه المهرجون والكُومبارس. ونحن نتفرج عليهم، ونضحك منهم، ومن أنفسنا. ونلعن ذلك القَدر الذي وضعنا في الزمان والمكان الخطأ، ذلك المكان الذي من المفترض أن يكون لنا إطلالة أمل ومبعث مستقبل لأطفالنا ومصدر القرار الذي يُعيد لنا الثقة بحلمنا الضائع، ليتحول إلى حلبة للملاكمة ومسرح يؤدي فيه الممثلون أدوارهم بصورة سوداوية مُعتمة تجعل الصورة مقرفة، كقرف حياتنا التي نحياها. وكم نغرق في بحر من السذاجة والاستغفال عندما يتكرر خداعنا.

وهنا يخطر إلى ذهني سؤال، لماذا يقضي أغلب البرلمانيين دوراتهم الانتخابية ويخرجون منها وهم أصحاب كروش ووجنات مُنتفخة؟ سؤال لا أدري جوابه..وربما ندري من يعلم.

You Might Also Like

وزير العدل يرفض مناقشة تعديلات المعارضة على قانون التراجمة ويثير الجدل تحت قبة البرلمان

بووانو ينتقد رئيس الحكومة: لا بد من احترام التعاقدات الدستورية والمؤسساتية

بنسعيد يعرض أمام البرلمان تعديلات قانون الصحافيين لمواكبة تحولات المشهد الإعلامي

بووانو ينتقد الاستعجال في تعديل قانون المجلس الوطني للصحافة داخل البرلمان

آخر أجل لتقديم الترشيحات لجائزة الصحافة البرلمانية لسنة 2025 هو 31 ماي الجاري

الوسوم:«الشعبالبرلمانحكومةسمير داود حنوش
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter Email Print
المقال السابق اختتام أشغال القمة العادية الخامسة والثلاثين للاتحاد الإفريقي اختتام أشغال القمة العادية الخامسة والثلاثين للاتحاد الإفريقي
المقال التالي المغرب يعيد فتح المجال الجوي للرحلات الدولية المغرب يعيد فتح المجال الجوي للرحلات الدولية
اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

[Ruby_E_Template id="1788"]

قد يعجبك ايضا

رئيس الحكومة: إصلاح التعليم العالي يسير بخطى ثابتة نحو التميز وتحقيق التنمية الشاملة

منذ 3 أشهر

حرية الصحافة بين الانتقادات السياسية ومسؤولية الحكومة : الوزير بنسعيد يوضح في البرلمان

منذ 3 أشهر

الفريق الاشتراكي يطالب بفتح حوار سياسي حول الاستحقاقات الانتخابية ويشدد على تعزيز مكانة الجماعات الترابية

منذ 3 أشهر

مجلس النواب يصادق بالإجماع على تعديل قانون كفالة الأطفال المهملين

منذ 4 أشهر
[Ruby_E_Template id="233549"]
© الحدث بريس. كل الحقوق محفوظة. 2025
Welcome Back!

Sign in to your account

Lost your password?