لا تزال العاملات والعمال المنزليون في المغرب يرزحون تحت ظروف هشة واستغلال ممنهج، في ظل ضعف تطبيق النصوص القانونية وغياب آليات التفتيش داخل المنازل.رغم مرور سبع سنوات على دخول القانون رقم 19-12 حيّز التنفيذ.
وشددت المنظمة الديمقراطية للعاملات والعمال المنزليينفي بيان أصدرته بمناسبة اليوم العالمي للعاملات والعمال المنزليين “16 يونيو”،
على أن ما تحقق من تقدم تشريعي لا يزال “حبراً على ورق”، لافتة إلى استمرار خروقات تمس كرامة هذه الفئة، أبرزها تشغيل القاصرات، وغياب التصريح بالضمان الاجتماعي، واستمرار العمل في القطاع غير المهيكل.
وشددت المنظمة الديمقراطية للعاملات والعمال المنزليينفي بيان أصدرته بمناسبة اليوم العالمي للعاملات والعمال المنزليين “16 يونيو”،
على أن ما تحقق من تقدم تشريعي لا يزال “حبراً على ورق”، لافتة إلى استمرار خروقات تمس كرامة هذه الفئة، أبرزها تشغيل القاصرات، وغياب التصريح بالضمان الاجتماعي، واستمرار العمل في القطاع غير المهيكل.