هذا وقد حذرت أمريكا من تفشي الفيروس التاجي الذي أضحى مصدر قلق في بقية أنحاء العالم، نظرا إلى إمكان ظهور تحوّلات فيروسية جديدة وحجم الاقتصاد الصيني.
وتشهد محارق الجثث، من شمال شرق الصين إلى جنوبها الغربي. تواجه صعوبات في التعامل مع طفرة في الوفيات.
وحذرت السلطات الصينية الذين يعانون من عوارض “طفيفة” عدم التوجه إلى العمل.
ولم تعد محرقة الجثث بأنها لم تعد قادرة على استيعاب جثث إضافية. حيث صرح عامل لوسائل إعلام طالبا عدم كشف هويته. إن “عدد الجثث التي تم تسلمها في الأيام الأخيرة أكبر مرات عدة من السابق”.
وتابع “نحن منشغلون جدا، لم تعد هناك مساحات مبرّدة لتخزين الجثث”.
وأضاف “لسنا واثقين (بما إذا الأمر على صلة بكوفيد)، عليكم ان تسألوا المسؤولين”.