كان سائق السيارات المغربي الشاب مايكل بنيحيى على موعد يومي 27 و28 ماي مع حلبة السباق، هذه المرة بمدار كاستيليت في إطار الجولة الفرنسية للبطولة الخامسة/ الخامسة من أجل مواصلة استعداداته لبطولة نيك لفورمولا 2.0.
وبعدما واجه صعوبات في القيام بدورة دون مضايقات وسط 25 سيارة داخل الحلبة، لم يتمكن الفائز مرتين ببورتيماو من أن يحقق أفضل من المرتبة السابعة، لكنه نجح في التقدم في السباق والصعود مرة أخرى لمنصة التتويج بعد حصوله على المرتبة الثالثة اليوم الأحد.