نقله من أجل تلقي العلاج في ألمانيا، بعد مرور عامين على إصابته بفيروس كورونا.
إذ يشعر بآلام حادة على مستوى قدمه اليمنى، أعقبت عملية بتر أصبع قدمه وتثبيت طرف صناعي محله.
ويجد تبون صعوبات في البقاء واقفا لوقت طويل، منذ بتر أحد أصابع قدمه اليمنى في يناير الماضي. وربطت المصادر بين هذا المعطى وغيابه
عن أبرز قمتين دوليتين في الربع الأخير من السنة الحالية، ويتعلق الأمر بالقمة العربية الصينية،
ثم القمة الأمريكية الإفريقية، كما تم تأجيل زيارته التي كانت مرتقبة إلى موسكو، إلى غاية 2023.
وتدرس الرئاسة الجزائرية إمكانية رحيله إلى ألمانيا من أجل تلقي العلاج، أو إيفاد وفد طبي ألماني إلى قصر المرادية.