باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية .
اقبل
الحدث بريسالحدث بريسالحدث بريس
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
  • مال وأعمال
  • جهات
  • حوادث
  • فن وثقافة
  • صاحبة الجلالة
  • خارج الحدود
  • الحدث سبورت
  • تغطيات
Reading: وزير الداخلية:مشروع القانون بشأن الوصاية الإدارية على الجماعات السلالية يروم المساواة بين الجنسين
شارك
Font ResizerAa
Font ResizerAa
الحدث بريسالحدث بريس
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
  • مال وأعمال
  • جهات
  • حوادث
  • فن وثقافة
  • صاحبة الجلالة
  • خارج الحدود
  • الحدث سبورت
  • تغطيات
  • اتصل
  • مقالات
  • شكوى
  • أعلن معنا
© 2024 - الحدث بريس. كل الحقوق محفوظة.
الحدث بريس > Blog > سياسة > وزير الداخلية:مشروع القانون بشأن الوصاية الإدارية على الجماعات السلالية يروم المساواة بين الجنسين
سياسة

وزير الداخلية:مشروع القانون بشأن الوصاية الإدارية على الجماعات السلالية يروم المساواة بين الجنسين

الحدث بريس
آخر تحديث: 3 أبريل، 2019 8:17 م
الحدث بريس منذ 6 سنوات
شارك
شارك

 

 

الحدث بريس:متابعة.

 

ذكر وزير الداخلية عبد الوافي لفتيت وزير الداخلية ، بأن مشروع القانون رقم 62.17 بشأن الوصاية الإدارية على الجماعات السلالية وتدبير ممتلكاتها يحمل تغييرات ومستجدات جوهرية خاصة على مستوى تكريس المساواة بين المرأة والرجل، أعضاء الجماعة السلالية، في الحقوق والواجبات طبقا لأحكام الدستور.

 

 كما يهدف مشروع القانون، حسب الوزير، تحديد كيفية اختيار نواب الجماعة السلالية والالتزامات التي يتحملونها وكذا تلك التي يتحملها أعضاء الجماعة والجزاءات المترتبة عن الإخلال بهذه الالتزامات، وإعادة تنظيم الوصاية الإدارية على الجماعات السلالية من خلال إحداث مجالس للوصاية على الصعيد الإقليمي تتكلف بمواكبة الجماعات السلالية في التدبير العملياتي وحماية الأملاك الجماعية وتصفية وضعيتها القانونية، إلى جانب مجلس الوصاية المركزي الذي يختص أساسا بتحديد المبادئ العامة لتدبير الأراضي الجماعية والبرمجة والتتبع والمراقبة.

 

 ويتوخى مشروع القانون أيضا فتح إمكانية تمليك الأراضي الجماعية المخصصة للحرث لفائدة أعضاء الجماعة السلالية من أجل تمكينهم من الاستقرار في هذه الاراضي وتشجيعهم على الاستثمار بها وفتح إمكانية تفويت الأراضي الجماعية للفاعلين الاقتصاديين الخواص إلى جانب الفاعلين العموميين لإنجاز مشاريع الاستثمار، الشيء الذي سيمكن من إدماج الرصيد العقاري الجماعي في التنمية الاقتصادية والاجتماعية بالمملكة.

 

 كما تضمن المشروع، حسب السيد لفتيت، إعادة النظر في كيفية كراء العقارات الجماعية من أجل تشجيع الاستثمار وخاصة في الميدان الفلاحي وتحديد مدة الكراء حسب نوعية المشروع الاستثماري، وترتيب عقوبات زجرية ومالية في حالات الترامي بدون وجه حق أو منع أو عرقلة مسطرة تحفيظ أملاك الجماعات السلالية أو عرقلة تنفيذ المقررات الصادرة عن مجلس الوصاية أو إعداد والمشاركة في صياغة وثائق تتعلق بنفي الصبغة الجماعية أو تفويتها أو التنازل عنها.

 

 وفيما يتعلق بدواعي مراجعة وإعادة النظر في الظهير الشريف المؤرخ في 27 أبريل 1919، أوضح الوزير أنه لا يمكن المجادلة في أهمية أحكام الظهير الشريف والضمانات التي وفرها للدولة من أجل الحفاظ على الممتلكات المملوكة للجماعات السلالية وصيانتها وتأمين الانتفاع بها وتيسير تعبئتها لإنجاز مشاريع وطنية كبرى، غير أن التطورات الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والحقوقية للمجتمع عموما قد أبانت منذ سنوات خلت أن القانون المؤطر لأراضي الجموع قد وصل إلى مداه وأبان عن محدوديته، مبرزا أن هذه الأراضي تتموقع في الوقت الراهن في صلب إشكالية التنمية بالوسط القروي اعتبارا لأهمية هذه الأراضي ومساحاتها واتساع رقعة تواجدها وعدد الساكنة المرتبطة بها، وأيضا بسبب ما يرتبط بها من رهانات اقتصادية واجتماعية وحقوقية وقانونية وبيئية.

 

 وأضاف أن ما يزيد من حدة هذه الرهانات هي التحولات العميقة التي عرفتها الأراضي الجماعية على مدى قرن من الزمن أي منذ صدور ظهير 27 أبريل 1919، مؤكدا أن أقوى هذه التحولات تتمثل في التزايد المسترسل لساكنة وأعضاء الجماعات السلالية وما ترتب عن ذلك من تكاثر عدد ذوي الحقوق وانتقالهم من نمط استغلال محكوم بالأعراف الجماعية وتداول الاستغلال، إلى منطق الحيازة الدائمة للقطع الأرضية وتوارثها مما ساهم في تفتيت الوعاء العقاري ضدا على مقومات المنطق الاقتصادي.

 

 كما تتمثل هذه التحولات، وفقا للسيد لفتيت، في تنامي الضغط على المناطق الرعوية بشكل أجج النزاعات بين الجماعات السلالية حول حقوق الملكية والاستغلال حيث أصبحت هذه الظاهرة تهدد استدامة الموارد الطبيعية بالمناطق الرعوية، وتوسيع المجالات الحضرية وتزايد الطلب على الأراضي الجماعية تلبية لحاجيات السكن والمرافق العمومية والأنشطة الاقتصادية، مشيرا إلى أنه بفعل هذا التوسع غير المعقلن وغير المضبوط تحولت الأراضي المعنية داخل المدن والتجمعات السكنية ومحيطها القروي إلى رهان قوي بالنسبة للمصالح والمؤسسات العمومية والجماعات الترابية والخواص وذوي الحقوق أنفسهم الشيء الذي أدى إلى تفشي المضاربة العقارية واتساع رقعة البناء مما ألحق أضرارا ملحوظة بمصالح ذوي الحقوق.

 

 وبخصوص المعطيات الأساسية حول الجماعات السلالية وأملاكها، أفاد الوزير، بأن مساحة الأراضي المملوكة للجماعات السلالية تناهز حوالي 15 مليون هكتار وتستفيد منها ساكنة تقدر بحوالي 10 ملايين نسمة، موزعة على خمسة آلاف و43 جماعة سلالية يمثلها ستة آلاف و532 نائب ونائبة، مشيرا إلى أنه يمكن تصنيف هذه الأراضي من حيث استعمالها إلى أراضي فلاحية واقعة داخل الدوائر السقوية (337 ألف هكتار)، وأراضي واقعة داخل المدارات الحضرية وشبه الحضرية أو داخل التجمعات السكنية (حوالي مليون هكتار)، وأراضي فلاحية بورية (حوالي 2 مليون هكتار)، وأراضي غابوية (حوالي 65 ألف هكتار)، وأراضي رعوية ،حوالي 11 مليون هكتار.

You Might Also Like

لقاء وزاري بتطوان لتسريع تنزيل الجيل الجديد من برامج التنمية الترابية

هشام المهاجري يوضح تصريحاته حول قطاع الصحة ويبدي استعداده للاعتذار

استثمارات أمريكية ضخمة في الأقاليم الجنوبية تعزز الشراكة الاستراتيجية مع المغرب

الرميد يشيد بالمبادرة الملكية تجاه غزة ويصف 30 يوليوز بـ”اليوم الكبير”

حزب العدالة والتنمية يثمّن الخطاب الملكي بمناسبة عيد العرش ويجدد دعوته لإصلاح سياسي وانتخابي شامل

شارك هذه المقالة
Facebook Twitter Email Print
المقال السابق محاميد الغزلان:المهرجان الدولي للرحل،موعد ثقافي سنوي في خدمة التنمية المحلية
المقال التالي الاتحاد العربي للقناصل الفخريين في زيارة الي جامعة الدول العربية لتدعيم العمل المشترك
اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

[Ruby_E_Template id="1788"]

قد يعجبك ايضا

تصريحات البرلماني المهاجري تُشعل غضب الممرضين

منذ 17 ساعة

وزير الداخلية الإسباني: التعاون مع المغرب نموذجي ويجسد الثقة والأخوة المشتركة

منذ يوم واحد

أمير المؤمنين جلالة الملك يترأس حفل الولاء بالقصر الملكي بتطوان

منذ يوم واحد

جلالة الملك يترأس بتطوان حفل أداء القسم للضباط المتخرجين من المدارس العليا العسكرية وشبه العسكرية

منذ يومين
[Ruby_E_Template id="233549"]
© الحدث بريس. كل الحقوق محفوظة. 2025
Welcome Back!

Sign in to your account

Lost your password?